8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
08:30 AM | 2019-11-28 1765
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التعليم في كربلاء خلال الحكم العثماني

ولم تكتفي الدولة من التقصير في القضاء على الامية في أكثر المناطق العراقية وعدم التفاتها الى تعليم أبناء البلد بل انها كانت تفرق بين أبناء المدينة الواحدة فلم تكن تقبل أبناء المدن الشيعية من دينتي كربلاء والنجف المقدستين في مدارسها.

لم يكن الكتاتيب في كربلاء بنايات خاصه بها، وانما كانت تقوم في الغالب في ساحات الجوامع والمساجد، او في محلات او دكاكين ملاصقة للجوامع او مستقلة عنها في محلات صغيرة مشيدة لهذا الغرض قد تتسع لأكثر من عشرة اشخاص، او داخل الغرف في الصحنين الحسيني والعباسي الشريفين.

إثر الوضع الاقتصادي في كربلاء في التعليم وانتشاره في أوساط المجتمع والعلاقة بين الاقتصاد والتعليم كانت على مر العصور علاقة وثيقة وتأثيرها متبادل، فحينما يشهد مجتمع من المجتمعات ازدهاراً واقتصادياً وانتعاشاً في أحوال أفراد المعيشة يتبع ذلك تقدم التعليم والثقافة.

اذ لم تتعدى مهمة الكتاتيب في كربلاء سوى قراءة القران وتجويده وزيارة الامام الحسين (ع)، كما لم يكن هناك جدول للدروس او حتى منهج دراسي خاص او كتب معينة بل كانت خطة التعليم تبتكر من المعلم نفسه حسب كفاءته واستعداده العلمي.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، ج5، ص11-25

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-11 2408
2017-10-12 2252