8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:02 PM | 2017-10-10 2937
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

زهير بن القين

هو زهير بن القين بن قيس الأنماري البجلي، من كبار شيوخ قبيلة بجيلة في الكوفة, كان زهير رجلاً شريفاً في قومه نازلاً فيهم بالكوفة شجاعاً، له في المغازي مواقف مشهورة ومواطن مشهودة , التحق زهير بركب الحسين بن علي( عليه السلام)، فكان من كبار أنصاره والقادة البارزين في معسكره وعندما حانت صلاة الظهر يوم عاشوراء أمر الحسين(عليه السلام) زهير بن القين وسعيد بن عبد الله الحنفي أن يتقدما أمامه بنصف من تخلف معه، ثم صلّى بهم صلاة الخوف ما ان فرغ الإمام الحسين (عليه السلام) من الصلاة، تقدّم زهير فجعل يقاتل قتالاً لم يُر مثله، ولم يُسمع بشبهه، وأخذ يحمل على القوم، وهو يرتجز ويقول:

أنا زهير وأنا ابن القين * أذودكم بالسيف عن حسين

إنّ حسيناً أحد السبطين * من عترة البرّ التقيّ الزين

ذاك رسول الله غير المين * أضربكم ولا أرى من شين

ثم رجع فوقف أمام الحسين(ع) وقال له:

فكأنه ودعه، وعاد يقاتل، فشدّ عليه كثير بن عبد الله الشعبي و مهاجر بن أوس التميمي فقتلاه

لمّا صرع زهير بن القين، وقف عليه الإمام الحسين(ع) فقال: لا يبعدنك الله - يا زهير - ولعن قاتلك لَعْنَ الذين مُسخوا قردة وخنازير.

1-   ابن قتيبة الدينوري ، الأخبار الطوال ، ص256 .

2-   البلاذري ، أنساب الأشراف ، ج3 ،ص 167،ص187 ،ص196 .

3-   الطبري ، تاريخ الطبري ، ج4 ، ص298 .

4- عبد الله الماقاني ،تنقيح المقال في علم الرجال ، ج28 ،  ص319-323.

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-02 2179
2017-10-03 3224
2017-10-03 2464
2017-10-04 3518