8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / الموقع الجغرافي
08:38 AM | 2021-05-05 1415
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

أنهار وعيون شهدت إلتقاء أرض كربلاء بحضارتيّ بابل والكوفة... الجزء الرابع

نشر مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة وعبر موسوعته الحضارية الشاملة عن مدينة سيد الشهداء "عليه السلام"، معلومات تفصيلية عن بعض الأنهار الكربلائية الوارد ذكرها في أمهات المصادر التاريخية.

وذكرت الموسوعة التي أخذت على عاتقها بيان الأدلة الدامغة على الترابط التاريخي العميق بين مدينة كربلاء المقدسة، وبين حضارتيّ بابل والكوفة، أن "هذا النهر يتفرع من عمود نهر الفرات لمسافة تقارب منطقتيّ (الحصاصة) و(عقر بابل) بين شمالي سدة الهندية، وجنوب مدينة المسيب من نهر (سورى)، ثم يشقّ ضيعة (أم العروق) ويجري جنوب كرود (أبو حنطة) أو (أبو صمانة)، كما يُعرَف هذا النهر أيضاً بـ (عرقوب نينوى)".

وأضاف المحور التاريخي للموسوعة، أنه "فيما يخص نهر (السليماني)، فقد سُميّ نسبة الى السلطان (سليمان القانوني) الذي حفره عام 941 هـ/1534م، كما نُسِبت اليه أيضاً سدّة (روف السليمانية) المخصصة لوقاية مدينة كربلاء المقدسة من الفيضان"، مشيراً الى أن "إسم النهر كان قد تغيّر الى (الحسينية) لاحقاً".

وتذكر موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة أن "النهر الثالث هو نهر (الغازاني) الذي حفره السلطان المغولي (محمود غازان خان) من نهر الفرات في مدينة الحلة، حيث تشير المصادر التاريخية الى أن هذا السلطان كان محباً للخير، محسناً للفقراء، وعند زيارته الى مدينتيّ النجف الأشرف وكربلاء، بدأ بالإحسان للناس المعوزين، وأطلق مشاريع خدمية كثيرة".

المصدر:- موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور التاريخي، قسم التأريخ الإسلامي، الجزء الأول، أحد منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2017، ص 56.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة