8:10:45
بين فيضانات الشرق وجفاف الغرب... جدلية الطبيعة في قلب كربلاء المقدسة في ندوة علمية متخصصة... مركز كربلاء يفتح ملف أزمة المياه على طاولة البحث والنقاش فقيه العراق وإمام إيران... الرحلة العلمية للشيخ البهبهاني بين كربلاء والكاظمية وكرمانشاه من "كفن نويس" إلى إنارة الروضة الحسينية... حكاية أسرة خدمت الحرم والتاريخ مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحتضن نسخة أصلية من كتابٍ هندسي بارز يعود لعام 1956 الغطاء النباتي في كربلاء... بين قسوة المناخ وسحر التوازن البيئي دعوة  انفوكرافيك من معالم مدينة كربلاء بين دفّتي (1400) صفحة من علوم الطب... "المرجع في الأمراض الجلدية" في مكتبة مركز كربلاء من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
07:41 AM | 2023-09-23 733
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

علّامة نيجيري: لو كان هنالك ممرٌ شاغر الى كربلاء لسار المؤمنون إليها من نيجيريا على الأقدام!!

نشرت صحيفة "نيجيريان تريبيون Nigerian Tribune" النيجيرية المستقلة، تقريراً مفصّلاً، كشفت من خلاله عن حجم المشاركة الجماهيرية الحاشدة في زيارة الأربعين داخل مدن بلادها.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "الملايين من أبناء الشعب النيجيري، قد أحيوا في مطلع شهر أيلول الجاري، ذكرى أربعينية إستشهاد سبط رسول الله، الإمام الحسين (صلوات الله عليهما) من خلال رحلة رمزية شملت جميع أنحاء البلاد".

ونقل التقرير عن ممثل الحركة الإسلامية في نيجيريا، الشيخ "سيدي منير ماينسارا" قوله في بيان أدلى به نيابةً عن الحركة، إنه "على الرغم من أن هذه المراسيم كانت تقتصر في السابق على عدد قليل من الناس وضمن أماكن محددة، إلا أنهم أصبحت الآن تحتضن الملايين، مؤكداً إن "هذا الأمر يعدّ مؤشراً على أن الناس بدأوا يدركون تدريجياً مكانة الإمام الحسين (عليه السلام) في الإسلام".

وأضاف "ماينسارا" أن "رحلة الأربعين الرمزية لهذا العام، قد بدأت في مدينة (بامبيغوا)، تلتها مدن (كانو)، و(فونتوا)، و(مالومفشي)، و(كادونا) إنتهاءّ بخاتمة هذه المسيرة المليونية السنوية في العاصمة (أبوجا)"، مؤكداً إن "هذه الرحلة التي يجريها المؤمنون في نيجيريا، هي مجرد طريقة أخرى للقول إنه لو كان هناك ممر شاغر إلى كربلاء، لكانوا ساروا على الأقدام الى المرقد الشريف لتكريم الإمام الحسين (عليه السلام) في هذا اليوم الأليم".

وبيّن العلّامة النيجيري البارز، أن "الغرض من هذه الرحلة الرمزية هو التذكير وتجربة المحنة التي عاشها آل النبي الكريم (صلوات الله عليهم) مقيدين ومسحوبين بالسلاسل حفاة الأقدام في صحراء شديدة الحرارة والجفاف، على طول الطريق من كربلاء بالعراق وحتى دمشق في سوريا".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp