8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث متى بدأت مراسيم إستذكار فاجعة كربلاء في إندونيسيا وما هي معالمها؟ ... صحيفة محلية توضح انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني للمؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين وفد من كلية الآداب في جامعة واسط يزور المركز الندوة الإلكترونية الموسومة: (ظلامة الزهراء عليها السلام عند الفريقين) المؤتمر العلمي الرابع لأحياء تراث علماء كربلاء 2025 مجلة عالمية تحتفي بصدور منجز علمي شاركت فيه إحدى جامعات العتبة الحسينية المقدسة تسمية نهر العلقمي .. كلية العلوم في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز إطلاق كتاب جديد عن كربلاء خلال إفتتاحية مؤتمر دولي في الهند استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من تجار كربلاء.. الحاج حسون الشماع ( ١٩١٦ - ١٩٩٤م) حصن الاخيضر سلسلة تراث كربلاء 2023 مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم مجلس عزاء بمناسبة استشهاد الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (عليها السلام) كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز موجز الندوة العلمية الموسومة (الآثار الكربلائية.. قراءة هامة) عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى استشهاد بضعة الرسول الاكرم الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء (عليه السلام) اعلان وظائف شاغرة  من التراث الكربلائي.. مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني الحائري دعوة حضور
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
11:32 AM | 2023-09-01 475
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مجلة كندية: زيارة الأربعين اليوم هي صدىً لصوت السيدة زينب (ع)

نشرت مجلة "مسلم غيرل Muslim Girl" الكندية النصف شهرية، مقالاً إفتتاحياً، بيّنت من خلاله الدور العظيم التي تصدّت له حفيدة النبي الأكرم، السيدة الطاهرة زينب بنت علي بن أبي طالب "صلوات الله عليهم" بعد إنتهاء موقعة كربلاء وإستشهاد السبط الأصغر، أخيها الإمام الحسين "عليه السلام".

وقالت المجلة في مقالها المعنون بـ "كربلاء: ملايين المسلمين يشاركون في أكبر تجمع سلمي في العالم" والذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "رفض الإمام الحسين (عليه السلام)، لبيعة الطاغية الفاسق يزيد بن معاوية، جاء على خلفية أن سبط رسول الله (صلوات الله عليهما) لم يستطع أن يرى الدين الذي أحبه، والذي جاء به جده خاتم الأنبياء الى الناس، يقع بين يديّ شخص لا يتمسك بقيّمه".

وأضاف المقال أن "هذا الموقف دفع بالطاغية يزيد الى تجييش قوات لمحاصرة الإمام الحسين وقتاله، وهو ما كان في أرض تدعى كربلاء، حيث أسفرت المواجهة، عن إستشهاد الإمام وأبناؤه وإخوته وأبناء إخوته وأصحابه المقربين والذي تراوحت أعمارهم بين الـ (90) عاماً والستة أشهر"، مؤكداً إن "القصة لم تنته عند هذا الحد، فبالرغم من رحيل سيد الشهداء (عليه السلام) من أجل العدالة، إلا أن شقيقته زينب لن تدع هذه التضحية تذهب سدىً".

وتابعت المجلة المتخصصة بشؤون المرأة المسلمة، أن من بين الفظائع المرتكبة في كربلاء، هي "سبي السيدة زينب وبقية النساء، ومنهن زوجات الإمام الحسين وأصحابه، الى جانب أطفالهن الصغار، وسلب كافة ممتلكاتهن، قبل تكبيلهم بالسلاسل واقتيادهم إلى عاصمة الأمويين في دمشق".

 

وأشار المقال الى أنه "في طريق الذهاب، رَوت السيدة زينب للناس قصة كربلاء، وكيف قتلوا شقيقها بلا ذنب أو جريرة، وذكّرت الناس بجدها النبي (صلى الله عليه وآله)"، مبيناً أنه "بعد مرور بعض الوقت، تم إطلاق سراح حفيدة رسول الله (صلوات الله عليهما) والنساء الأخريات من السجن، إلا أنه وقبل عودتهن إلى المدينة المنورة، أرادت هذه النسوة، زيارة قبور شهداء الموقعة، وهو ما أصبح منذ ذلك الحين، تقليداً دينياً يواظب على أداءه الملايين في نفس اليوم الذي فعلته زينب قبل 1400 عام من الآن".

 

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة