09:34:06PM
الأحد - 4 آيار 2025 م   |   6 ذو القعدة 1446 هـ
كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق نساء في ظل العصمة... مركز كربلاء يحتفظ بتحفة معرفية فريدة عن زوجات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في إصدار علمي يجمع بين الترجمة والتحقيق... مركز كربلاء يكشف صورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الثقافة الغربية بهدف إقامة حدث علمي نوعي… مركز كربلاء يناقش التحضيرات الخاصة بمؤتمر الأربعين القادم المرجعية الدينية وزيارة الأربعين في صلب الحوار العلمي... كلمة مركز كربلاء تسلّط الضوء على التعايش الإنساني الريح والرطوبة والشمس الحارقة... كربلاء في مواجهة تحديات التصحّر شركاء الإنسان في أمواله ... محمد جواد الدمستاني كربلاء والثورات.. قصة وطن خطّها المجاهدون وألهمها الشعراء العمل بين الجاهلية والإسلام... رحلة إرتقاء من الاحتقار إلى الجهاد العدل عند مذهب أهل البيت عليهم السلام كربلاء.. حيث التقى الزهد بالعلم فأنجبت قوافل العلماء والأدباء عبر موسوعته الحضارية الشاملة... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعيد قراءة موقعة الطف بمقاربة علمية نقدية حاضرة العلم والمجد... كربلاء بين الشهادة الحسينية والنهضة الحضارية المركز يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية في مدرسة المتألقات الابتدائية للبنات دور جريدة الغروب في التصدي للتحديات الاجتماعية في كربلاء المقدسة خلال العهد الملكي
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
02:37 AM | 2022-08-11 1470
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية تستعرض أقوال أهم مشاهير العالم بحق الحسين (ع) – الجزء الثاني

تابعت صحيفة "بيريتا ماجالينكا Berita Majalengka" الإلكترونية الإندونيسية شبه الرسمية، مقالها الإفتتاحيٍ الخاص بأهم ما ذكره المفكرون والمثقفون والسياسيون العالميون حول سيرة سبط رسول الله، الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب "صلوات الله عليهم أجمعين".

ونقلت الصحيفة في سياق مقالها، عن الشاعر البنغالي الشهير "رابندرانات تاغور"، قوله إن "تضحية الحسين تدل على التحرر الروحي من أجل الحفاظ على مبادئ العدالة والحق، حيةً وخالدةً، فبدلاً من اللجوء الى الجند أو الأسلحة، يمكن تحقيق النصر على حساب الحياة، تماماً كما فعل الإمام الحسين".

ويضيف المقال، أن مما جاء أيضاً في هذا السياق، هو ما ذكره الفيلسوف والسياسي الهندي، والذي شغل أيضاً منصب ثاني رئيس لبلاده، "سارفيبالي راداكريشنان"، بالقول إنه "على الرغم من أن الإمام الحسين ضحى بحياته منذ سنوات عديدة، إلا أن روحه غير قابلة للتدمير، لأنها استحوذت على قلوب الناس حتى اليوم"، فيما أكّد مواطنه السياسي والقائد الروحاني، "المهاتما غاندي"، إنه "تعلّم من الحسين كيف يكون مظلوماً فينتصر، حيث آمن بأن إنتصار الإسلام لم يعتمد على إستخدام السيف من قبل أتباعه، بل على تضحية الحسين العظمى كقديس عظيم".

وتنقل كاتبة المقال "ميلا نورزيزة" عن "إدوارد غيبون" الذي يعتبر أعظم مؤرخ بريطاني في عصره، قوله في كتابه المعنون "تراجع وسقوط الإمبراطورية الرومانية"، إن "المشهد المأساوي لمقتل الحسين سيثير تعاطف أقسى من يقرأ تفاصيله".

وإستشهدت الصحيفة الإندونيسية في ختام مقالها، بمقولة ما يوصف بأنه "أعظم فيلسوف وشاعر في باكستان"، "محمد إقبال"، إن "الإمام الحسين اقتلع جذور الإستبداد إلى يوم القيامة عندما سقى بدمه بستان الحرية الجاف، وأيقظ المسلمين النائمين".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp