8:10:45
كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز موجز الندوة العلمية الموسومة (الآثار الكربلائية.. قراءة هامة) عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى استشهاد بضعة الرسول الاكرم الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء (عليه السلام) اعلان وظائف شاغرة  من التراث الكربلائي.. مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني الحائري دعوة حضور كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز مركز كربلاء يستقبل مسؤول علاقات قناة كربلاء الفضائية لون أدبي نادر يحتفي بذكرى كربلاء في قرى هندية مختلطة الأعراق!! استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية للمؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين من تجار كربلاء.. السيد رشيد نصر الله ( ١٩٠٥ - ١٩٨٨م) مسابقة أدبية جائزتها زيارة لشخصين الى مدينة كربلاء المقدسة... إحدى مدن الهند تقيم مسابقة جماهيرية كبرى!! استمرار الدورة الفقهية في المركز بحضور ممثل قسم الشؤون الدينية إعلان وظائف شاغرة قصة أول راديو يدخل إلى كربلاء صحيفة خاصة بإحدى الأقليات العرقية في الهند تشيد بجمال وإعمار مدينة كربلاء تراث علماء كربلاء (كاشف الغطاء – صاحب الرياض – الهروي - السيد بحر العلوم) خطة استراتيجية لمؤتمرات عالمية من شعراء كربلاء.. السيد حسين العلوي
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:41 AM | 2022-07-20 1045
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شاعر إندونيسي ينظم قصيدةً مؤثرةً في حب الحسين (ع)!!

نشرت صحيفة "بيريتا بانتول Berita Bantul" الإلكترونية الإندونيسية، ما وصفتها بـ "إحدى أكثر القصائد روعة" في حب أبي الأحرار، الإمام الحسين بن علي "عليهما السلام" والتي جادت بها قريحة أحد أشهر رجال الدين في بلادها.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن " قصيدة المعنونة بـ (نازار إيبو دي كربلاء) للعلامة الشيخ (مصطفى بسري) المعروف بلقب (غوسمس) أو (الزعيم الروحي)، قد تناولت موقعة كربلاء إلى تحولت الى ما يصفه التقرير بـ (حدث مظلم) قُتل فيه حفيد الرسول الأكرم، الإمام الحسين (صلوات الله عليهما)، بطريقة (شريرة للغاية) مع جميع صحابته".

وتابع التقرير أنه "قد تم وصف الحدث بشكل جميل من قبل (غوسمس) عبر مقاطع شعرية (مؤثرة جداً)" بحسب ما جاء في التقرير، فيما أوردت الصحيفة الإندونيسية، النص الكامل لقصيدة "نازار إيبو دي كربلاء" والتي جاء فيها:

إنعكاس شمس الشفق

من القبة الذهبية

للمسجد وقبر حفيد الرسول

خفت أكثر

في بركة...

دموع الأم العجوز التي تتدحرج وتومض،

الفتى ذو الساق الواحدة بين ذراعيها

الخرزات الشفافة المتلألئة على خدود ابنها...

الوردية الحلوة

"بكاء الأم... لماذا؟"

على الرغم من أنه فقد ساقه،

" دموع سعيدة، يا ولدي لأنه تم تلبية طلبنا

أدينا الزيارة هنا اليوم للوفاء بقسم والدتك"

توقفت عيناها فجأة عندما توقفت أقدامها...

منتصبةً عند باب القبر مرددةً التحية:

"السلام عليكم يا سبط رسول الله، تحياتي لك يا حفيد النبي، تحياتي لك يا جوهرة الزهراء".

لمست جدار القبر وكأنه بطريق الخطأ...

وببطء تحول وجهها إلى تقبيله مناجية:

"شكرًا لك يا ربي،

أنت تختبرني فقط بقدر سعتي على التحمل.

إذا كان بإمكاني التضرع بطلب، لطلبت استبدال زوجي وأولادي وكوخي، بالموالاة التامة والحماس الكامل لمواصلة السير على صراطك المستقيم".

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة