8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
11:15 AM | 2022-07-14 1285
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شبكة إندونيسية: صحابي جليل نصر أمير المؤمنين (ع) في صفين وخذل الحسين (ع) في كربلاء ثم قاد جيشاً للثأر له!!

سردت شبكة "أكورات Akurat" الإخبارية الإندونيسية شبه الرسمية، وعبر مقال إفتتاحيٍ لها على موقعها الإلكتروني الرسمي، بعضاً من سيرة أحد صحابة النبي الأكرم محمد "صلى الله عليه وآله" والأحداث التي شهدها في عصر ما بعد الرسالة وحتى إندلاع موقعة كربلاء الخالدة.

وقالت الصحيفة في مستهل مقالها، إن "هذا الصحابي هو (أبو مطرف سليمان بن صرد)، والذي شارك في عدد من الأحداث التاريخية الكبرى"، مشيرةً الى أن "هذا الصحابي كان قد أشتهر بالعلم البالغ والشجاعة الفائقة، والتي كان من أبرز دلائلها، مشاركته الفاعلة في حرب صفين".

وأضاف المقال أنه "على الرغم من شجاعة (أبي مطرف)، إلا أنه كان أيضاً كثير الشك والوقوف"، مبيناً أنه "بسبب هذا المزيج من الصلابة والتردد، فأنه إتخذ خطوة خاطئة بعدم نصرة حفيد رسول الله، الإمام الحسين بن علي (صلوات الله عليهما) بالرغم من كونه هو شخصياً، أحد الذين كتبوا الى الإمام (عليه السلام) للورود الى الكوفة".

وينقل كاتب المقال عن بعض الروايات التأريخية، تأكيدها إن "هذا الصحابي كان قد شعر الى جانب مجموعة من كبار شيعة الكوفة بينهم (المسيب بن نجبة الفزاري)، بالندم الشديد على موقفهم الأخير تجاه سيد شباب أهل الجنة (عليه السلام) فكان من تبعات هذا الندم أن قام هؤلاء القادة عام 65 هـ، أي بعد أربع سنوات من إستشهاد الإمام الحسين في كربلاء، بتشكيل قوة مؤلفة من (4000) جندي عُرفت حينها بأسم (قوة التوابين) بهدف الثأر لشهداء معركة كربلاء".

وبيّنت شبكة "أكورات" أن "هذه القوة كانت قد قابلت الجيش الأموي في مكان يسمى (عين الوردة) شمال شرقي سوريا، حيث تم كسر هذه القوة آنذاك، فيما قُتل (أبو المطرف) أثناء المعركة ودُفن في موضع قتله".

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة