8:10:45
خلال زيارته إلى جامعة بغداد: وفد من المركز يعقد اجتماعاً مع مركز التخطيط الحضري والإقليمي استئنناف الدورات الفقهية في المركز المركز يقيم ورشة توعوية عن الحرائق  لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق (طاعة الحاكم الظالم ) .. محمد جواد الدمستاني في زيارة بحثية.. وفد أكاديمي من اليابان يزور المركز المركز يقيم دورة تطويرية عن الولاء الوظيفي منهل الوعي المعرفي عند آل البيت (عليهم السلام): إصدار جديد عن المركز زيارة المركز الى مديرية تخطيط محافظة كربلاء المقدسة  قائمقام قضاء المركز في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز الصُلح و السلام مع العدو في عهد أمير المؤمنين عليه السلام .. محمد جواد الدمستاني إدارة المركز تعقد اجتماعاً مع شعبة العلاقات العامة والإعلام مكتب المركز في قم المقدسة ينظّم أول كرسي علمي لمناقشة بحوث مؤتمر السيد صاحب الرياض (قدس سره) بحضور نيابي وحكومي.. مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ورشة علمية عن (النقل في زيارة الأربعين) استئنناف الدورات الفقهية في المركز مدير مكافحة إجرام كربلاء يزور المركز إلى الصديقة الشهيدة في ذكرى رزيتها الخالدة إعلان مديرية شؤون العشائر في كربلاء تستقبل وفد المركز انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني لمؤتمر الأربعين التاسع 2024 تذكر شهداء صفين و الحسرة بعدهم .. أين اخواني الذين ركبوا الطريق، و مضوا علي الحق؟ أين عمار؟ و أين ابن التيهان؟ و أين ذو الشهادتين؟ .. محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
11:15 AM | 2022-07-14 1515
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شبكة إندونيسية: صحابي جليل نصر أمير المؤمنين (ع) في صفين وخذل الحسين (ع) في كربلاء ثم قاد جيشاً للثأر له!!

سردت شبكة "أكورات Akurat" الإخبارية الإندونيسية شبه الرسمية، وعبر مقال إفتتاحيٍ لها على موقعها الإلكتروني الرسمي، بعضاً من سيرة أحد صحابة النبي الأكرم محمد "صلى الله عليه وآله" والأحداث التي شهدها في عصر ما بعد الرسالة وحتى إندلاع موقعة كربلاء الخالدة.

وقالت الصحيفة في مستهل مقالها، إن "هذا الصحابي هو (أبو مطرف سليمان بن صرد)، والذي شارك في عدد من الأحداث التاريخية الكبرى"، مشيرةً الى أن "هذا الصحابي كان قد أشتهر بالعلم البالغ والشجاعة الفائقة، والتي كان من أبرز دلائلها، مشاركته الفاعلة في حرب صفين".

وأضاف المقال أنه "على الرغم من شجاعة (أبي مطرف)، إلا أنه كان أيضاً كثير الشك والوقوف"، مبيناً أنه "بسبب هذا المزيج من الصلابة والتردد، فأنه إتخذ خطوة خاطئة بعدم نصرة حفيد رسول الله، الإمام الحسين بن علي (صلوات الله عليهما) بالرغم من كونه هو شخصياً، أحد الذين كتبوا الى الإمام (عليه السلام) للورود الى الكوفة".

وينقل كاتب المقال عن بعض الروايات التأريخية، تأكيدها إن "هذا الصحابي كان قد شعر الى جانب مجموعة من كبار شيعة الكوفة بينهم (المسيب بن نجبة الفزاري)، بالندم الشديد على موقفهم الأخير تجاه سيد شباب أهل الجنة (عليه السلام) فكان من تبعات هذا الندم أن قام هؤلاء القادة عام 65 هـ، أي بعد أربع سنوات من إستشهاد الإمام الحسين في كربلاء، بتشكيل قوة مؤلفة من (4000) جندي عُرفت حينها بأسم (قوة التوابين) بهدف الثأر لشهداء معركة كربلاء".

وبيّنت شبكة "أكورات" أن "هذه القوة كانت قد قابلت الجيش الأموي في مكان يسمى (عين الوردة) شمال شرقي سوريا، حيث تم كسر هذه القوة آنذاك، فيما قُتل (أبو المطرف) أثناء المعركة ودُفن في موضع قتله".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp