8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة الشيخ الكوراني يشيد بجهود مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية بذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام) وفد من المركز في ضيافة المرجع الديني الكبير الشيخ جعفر السبحاني جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز لمحات من جوامع وحسينيات كربلاء القديمة اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين || جليل جوغندو اعلامي تركي المرجعية التاريخية لخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين من أقضية كربلاء المقدسة عين التمر جنَّةُ نخيلٍ وسط الصحراء موجز عن الأمسية الرمضانية الموسومة: (محلات كربلاء القديمة.. ذكريات لاتنسى) من كربلاء إلى بروكسل... مجلة "أيدين نيوز" البلجيكية تنقل لقرّائها تفاصيل المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين اعلان دعوة للمشاركة في المسابقة الأدبية العالمية الثالثة بمناسبة زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) صحّة كربلاء المقدسة تُحصي مشاريع البناء والتأهيل لعدد من المستشفيات المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية لمؤتمر الأربعين الثامن مسابقة علمية
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:06 AM | 2022-07-12 1106
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية | يزيد توجّ فساده وطغيانه بقتله للإمام الحسين في كربلاء

نددت صحيفة "كومباس" الرسمية الإندونيسية، وعبر مقال إفتتاحيٍ لها، بالإنحراف والجور اللذين أبداهما الطاغية الأموي "يزيد بن معاوية" خلال فترة إغتصابه لمنصب قيادة المسلمين على إثر سلسلة المؤامرات والدسائس التي زرعتها سلالة بني أمية في جسد الأمة الإسلامية.

وقالت الصحيفة في مستهل مقالها، إن "يزيد بن معاوية كان ثاني الحكام الأمويين خلفاً لوالده معاوية بن أبي سفيان"، مؤكدةً إن "تعيين يزيد بهذا المنصب كان بمثابة أول حكم وراثي في التاريخ الإسلامي، ناهيك عن كون هذا الإنتقال للسلطة، لم يكن أيضاً من العادات والتقاليد العربية في ذلك الوقت".

وأضاف كاتب المقال "فيريلاديفانكا أدريامارثانينو"، أنه "حتى عندما تمت تسمية يزيد كـ (خليفة)، لم يتم الإعتراف به من قبل العديد من الشخصيات الإسلامية لأنها أُعتبرت مخالفةً للاتفاقية التي عقدها معاوية مع الإمام حسن بن علي (عليهما السلام) عام 661م".

وتابع "أدريامارثانينو" أنه "مما زاد أيضاً من حدة كراهية مسلمي الحجاز للحاكم الجديد هو أسلوب حياته الفاسد وطريقة حكمه الإستبدادي المائل الى سحق أي تمرد أو صورة معارضة وبوسائل قاسية"، مشيراً الى أن من بين أبرز الأمثلة على طغيان وإنحراف يزيد بن معاوية هو إقدامه على قتل حفيد نبي الإسلام، الإمام الحسين بن علي "صلوات الله عليهم"، في معركة كربلاء بتاريخ 10 تشرين الأول 680م على خلفية رفض الأخير قبول نظام الحكم الجديد كممثل للمسلمين في أرجاء المعمورة.

وبيّنت الصحيفة الإندونيسية التي تصدر من العاصمة جاكارتا منذ عام 1965م، بعضاً من المثالب والموبقات التي إرتكبها الطاغية يزيد خلال فترة حكمه، ومنها محاولته تبديد موارد الأمة الإسلامية في رشوة القبائل العربية إبتغاء نيل البيعة لشخصه من جهة، أو في حروب داخلية عبثية لتثبيت أركان حكمه المتهاوي من جهة أخرى.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة