8:10:45
كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع ندوة ارشادية حول مرض الحمى النزفية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث (236) بحثاً من (13) دولة في طريقها للمناقشة خلال المؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين "فلهاوزن"... مؤرخ التوراة الذي وقف على أعتاب كربلاء ولم يلِج أبوابها فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها ... محمد جواد الدمستاني
نشاطات المركز / زيارات
08:25 AM | 2024-08-01 477
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

استشهاد الامام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام)

زين العابدين و سيد الساجدين الذي انتهى إليه العلم والزهد والعبادة، ولد بالمدينة يوم الأحد الخامس  من شعبان سنة ثمان وثلاثين للهجرة واصطفاه الله إليه بالمدينة يوم السبت الثاني عشر من محرم سنة خمس وتسعين عن سبع وخمسين سنة وأمه شاه زنان بنت شيرويه بن
كسرى  وقيل بنت يزدجرد

كان الإمام السجاد عليه السلام يتمتع بشعبية هائلة ، فقد تحدث الناس بإعجاب عن علمه وفقهه وعبادته ، وعجت الأندية بالتحدث عن صبره وسائر ملكاته ، وقد احتل قلوب الناس وعواطفهم ، ، فكان السعيد من يحظى برؤيته ، والسعيد من يتشرف بمقابلته والاستمتاع الى حديثه وقد شق ذلك على الأمويين ، وأقض مضاجعهم ، وكان من أعظم الحاقدين عليه الوليد بن عبد الملك فقد روى الزهري انه قال ( لا راحة لي  وعلي بن الحسين موجود في دار الدنيا)
وأجمع رأي هذا الخبيث الدنس على اغتيال الإمام حينما آل إليه الملك والسلطان ، فبعث سماً قاتلاً إلى عامله على يثرب ، وأمره أن يدسه للإمام  زين العابدين عليه السلام ، ونفذ عامله ذلك ، وقد تفاعل السم في بدن الإمام ، فأخذ يعاني أشد الآلام وأقساها ، وبقي حفنة من الأيام على فراش المرض يبثّ شكواه إلى الله تعالى ، ويدعو لنفسه بالمغفرة والرضوان ، وقد تزاحم الناس على عيادته وهو  يحمد الله
ويثني عليه أحسن الثناء على ما رزقه من الشهادة على يد شر البرية .


المصدر / باقر شريف القرشي/ موسوعة سيرة اهل البيت عليهم السلام ص ٣٩٨ 

عبد الامير القريشي /  البالغون الفتح في كربلاء الجزء الثالث ص  ٢٤٠

Facebook Facebook Twitter Whatsapp