8:10:45
قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق نساء في ظل العصمة... مركز كربلاء يحتفظ بتحفة معرفية فريدة عن زوجات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في إصدار علمي يجمع بين الترجمة والتحقيق... مركز كربلاء يكشف صورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الثقافة الغربية بهدف إقامة حدث علمي نوعي… مركز كربلاء يناقش التحضيرات الخاصة بمؤتمر الأربعين القادم المرجعية الدينية وزيارة الأربعين في صلب الحوار العلمي... كلمة مركز كربلاء تسلّط الضوء على التعايش الإنساني الريح والرطوبة والشمس الحارقة... كربلاء في مواجهة تحديات التصحّر شركاء الإنسان في أمواله ... محمد جواد الدمستاني كربلاء والثورات.. قصة وطن خطّها المجاهدون وألهمها الشعراء العمل بين الجاهلية والإسلام... رحلة إرتقاء من الاحتقار إلى الجهاد العدل عند مذهب أهل البيت عليهم السلام كربلاء.. حيث التقى الزهد بالعلم فأنجبت قوافل العلماء والأدباء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / المراحل العمرانية
03:57 AM | 2024-05-18 2034
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟

      مستشفى الحسيني القديم في كربلاء، والمعروف أيضاً بمستشفى الحسيني، هو من المنشآت الصحية التاريخية في المدينة. تم بناؤه عام 1922 في حي البلدية بالقرب من نهر الهنيدية.
     يُعد المستشفى واحداً من أقدم المستشفيات في كربلاء، وقد ادى دوراً هاماً في تقديم الخدمات الصحية للسكان المحليين في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى.
    موقعه القديم بالقرب من نهر الهنيدية لتزويده بالمياه اللازمة للمستشفى واستخدامها في العمليات الطبية اليومية. المبنى نفسه كان يتميز بالطراز المعماري التقليدي الذي يعكس الطابع الثقافي والبيئي للمنطقة في آنذاك.
   ومع بناء المستشفى الحسيني الجديد في حي الاسرة وافتتاحه عام 1974، قلت أهميته تدريجياً فاستعملت غرفه كمخازن ومساحات لأيقاف السيارات والاسعافات العاطلة.
  في منتصف التسعينات تم تهديمه وبناء عدة منشآت صحية مكانه مثل: قسم الصيدلة والتجهيزات الطبية والمركز الصحي التخصصي لطب الاسنان ودائرة الإسعاف الفوري 


    المصدر: مرتضى علي الأوسي، تاريخ الطب في كربلاء، ص 261

 
Facebook Facebook Twitter Whatsapp