8:10:45
الناجون من الهاشميين: محمد بن علي بن الحسين عليه السلام (الباقر) و زيد بن الإمام الحسن بن علي عليه السلام  المركز يصدر دراسة عن حوادث الدراجات النارية في محافظة كربلاء المقدسة ركضة طويريج ماذا تعني وما دلالاتها؟ الناجون من الهاشميين: الحسن بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب (عليه السلام ) الوحدة الإسلامية والتعايش السلمي.. إصدار جديد عن المركز أبطال الطف: سويد بن عمرو بن أبي المطاع الانماري وعمران بن كعب بن الحارث الاشجعي أبطال الطف: زوجة الكلبي، وقاسم بن حبيب الأزدي إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري من منطقة ما بين الحرمين.. عدسة المركز توثق إحياء ذكرى دفن الأجساد الطاهرة. إعلان تأسيس مجلة (العطاء في حوزة كربلاء) يوم الثالث عشر من محرم الحرام : نستذكر دفن الأجساد الطاهرة لأبطال كربلاء أبطال الطف: عبد الله وعبد الرحمن ابنا قيس بن أبي غرزة الغفاري  الندوة الإلكترونية الموسومة القصائد الحسينية بين التراث والتجديد تقرير عن مشاركة الجهات الرسمية وغير الرسمية في إحياء زيارة عاشوراء ملايين المعزين يشاركون في شعيرة ركضة طويريج الخالدة بمشاركة نحو 6 ملايين زائر.. العتبة الحسينية تعلن نجاح مراسم زيارة عاشوراء في كربلاء المقدسة أبطال الطف: قاسط ومقسط ولدا زهير بن الحرث التغلبي في الليلة التاسعة من محرم.. مواكب العزاء تواصل إحياء الليالي العاشورائية عند المرقد الحسيني المقدس المركز يقيم ندوة إلكترونية عن القصائد الحسينية أبطال الطف: نعيم بن العجلان الأنصاري
مشاريع المركز / خطب الجمعة / خطب المرجعية / ملخصات الخطب
01:58 PM | 2018-10-26 1916
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المرجعية تكشف عن المعنى الحقيقي لتجديد العهد مع إلامام الحسين وكيفية ضمان الجنة من خلال زيارته

أشار ممثل المرجعية الدينية العليا، الجمعة، ان من جملة المقاصد المهمة للموالي الصادق والمحب الحقيقي للإمام الحسين عليه السلام في المسير والزيارة له، تجديد الولاء والعهد والبيعة معه عليه السلام.

وقال الشيخ عبد المهدي الكربلائي في خطبة صلاة الجمعة التي أقيمت في الصحن الحسيني الشريف اليوم الجمعة (26/10/2018) ان تجديد العهد والبيعة تعني انني اخاطب الامام الحسين (عليه السلام) وأقول له "انني سأمضي على مسيرتك وسيرتك وموقفك واخلاقك وجهادك وسأحافظ على ثورتك وحركتك الإصلاحية مهما كلف هذا المسير من تضحيات ومشاق".

واكد الكربلائي على ضرورة الوفاء بهذا العهد قائلا " ان من المهم الوفاء بالعهد للإمام الحسين عليه السلام".

وأوضح ان المقصود من هذه الفكرة ان هنالك جملة من الاحاديث ورد فيها (كم من صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش)، و(كم من قائم ليس له من قيامه الا التعب والعناء)، مبينا ان الصيام كعبادة فيها الكثير من المعطيات والثمار العظيمة الدنيوية والاخروية فيكون الصائم غافلا عن أداء هذه العبادة بالصورة التي توصله الى قطف هذه الثمار، وكذلك الصلاة التي تعد الشعيرة التي فيها معراج المؤمن وقربان كل تقي، الا انه كل شخص يؤديها ولكن هل ان صلاته تعرج بروحه الى الملكوت الأعلى ام لا، وهل فعلا انها قربان للتقوى ام لا.

وبين ان الكثير من المصلين يخسرون هذه الثمار والمعطيات العظيمة الدنيوية والاخروية لعدم التزامهم ببعض الشروط والمقومات التي توصلهم الى قطف الثمار العظيمة.

واستدرك ان الزيارة كما ورد أعلاه فيها ثمار عظيمة يمكن قطفها في حال استطاع الشخص الوصول الى الصفات والمقومات الحقيقية المطلوبة التي توجب له الجنة ولكن شريطة ان يأتي بجوهره وروحه ليدخل الى الجنة وتكون الطرق امامه سهلة وسالكة.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp