8:10:45
وفد من وزارة الشباب والرياضة يزور المركز يتضمن أشعاراً وقصصاً عن زيارة الأربعين.. إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان ندوة أمين مجلس محافظة كربلاء المقدسة تستقبل وفد المركز  تعزيزاً للتعاون العلمي المشترك: جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز المركز يعقد اجتماعه التحضيري الثاني لملتقى كربلاء الحضاري اعلام من كربلاء: السيد محمد علم الهدى والسيد محمد علي الاصفهاني بعد نجاح النسخة الثامنة.. المركز يعقد اجتماعه التحضيري الأول للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين أعلام من كربلاء: السيد عبد الحسين الحجة  صدور جزء جديد من مجلة الأربعين المُحَكَّمة عمادة كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز عمادة كلية العلوم السياحية في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز لتهنئته بمنصبه الجديد، وفد من المركز يزور رئيس جامعة كربلاء خلال زيارته إلى الجامعة الرضوية.. وفد من المركز يلتقي رئاسة قسم البنات مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد جلسة نقاشية عن مخرجات زيارة الأربعين مدير المركز يعقد اجتماعاً مهماً مع الهيأة الاستشارية وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان التكريمي لجائزة الرواية العربية من عادات وتقاليد مجتمعنا العراقي: سكب الماء خلف المسافر من الذاكرة الكربلائية: هكذا كان يتم تجبير الكسور الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية تستقبل وفد المركز
مشاريع المركز / خطب الجمعة / خطب المرجعية / ملخصات الخطب
01:58 PM | 2018-10-26 2037
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المرجعية تكشف عن المعنى الحقيقي لتجديد العهد مع إلامام الحسين وكيفية ضمان الجنة من خلال زيارته

أشار ممثل المرجعية الدينية العليا، الجمعة، ان من جملة المقاصد المهمة للموالي الصادق والمحب الحقيقي للإمام الحسين عليه السلام في المسير والزيارة له، تجديد الولاء والعهد والبيعة معه عليه السلام.

وقال الشيخ عبد المهدي الكربلائي في خطبة صلاة الجمعة التي أقيمت في الصحن الحسيني الشريف اليوم الجمعة (26/10/2018) ان تجديد العهد والبيعة تعني انني اخاطب الامام الحسين (عليه السلام) وأقول له "انني سأمضي على مسيرتك وسيرتك وموقفك واخلاقك وجهادك وسأحافظ على ثورتك وحركتك الإصلاحية مهما كلف هذا المسير من تضحيات ومشاق".

واكد الكربلائي على ضرورة الوفاء بهذا العهد قائلا " ان من المهم الوفاء بالعهد للإمام الحسين عليه السلام".

وأوضح ان المقصود من هذه الفكرة ان هنالك جملة من الاحاديث ورد فيها (كم من صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش)، و(كم من قائم ليس له من قيامه الا التعب والعناء)، مبينا ان الصيام كعبادة فيها الكثير من المعطيات والثمار العظيمة الدنيوية والاخروية فيكون الصائم غافلا عن أداء هذه العبادة بالصورة التي توصله الى قطف هذه الثمار، وكذلك الصلاة التي تعد الشعيرة التي فيها معراج المؤمن وقربان كل تقي، الا انه كل شخص يؤديها ولكن هل ان صلاته تعرج بروحه الى الملكوت الأعلى ام لا، وهل فعلا انها قربان للتقوى ام لا.

وبين ان الكثير من المصلين يخسرون هذه الثمار والمعطيات العظيمة الدنيوية والاخروية لعدم التزامهم ببعض الشروط والمقومات التي توصلهم الى قطف الثمار العظيمة.

واستدرك ان الزيارة كما ورد أعلاه فيها ثمار عظيمة يمكن قطفها في حال استطاع الشخص الوصول الى الصفات والمقومات الحقيقية المطلوبة التي توجب له الجنة ولكن شريطة ان يأتي بجوهره وروحه ليدخل الى الجنة وتكون الطرق امامه سهلة وسالكة.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp