8:10:45
دعوة  المركز يقيم ندوة حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية توسيع الحرم الحسيني من الجهة الغربية وضم مزار السيد إبراهيم المجاب للرواق جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية
اخبار عامة / الاخبار
06:30 AM | 2021-09-15 1372
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

في ذكرى فقده الأليمة... دراسة جنائية عالمية تكشف عن لغز إستشهاد الإمام الحسن (ع)!!

كشفت دراسة جنائية عالمية عن نوع السم الذي تم إستخدامه في إغتيال سبط رسول الله الأكبر، وسيد شباب أهل الجنة، الإمام الحسن بن علي "عليهما السلام" في السابع من شهر صفر سنة 50 هـ أو 51 بحسب بعض الروايات.

وذكرت الدراسة المنشورة عبر الموقع الرسمي لـ "المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية (NCBI)" في الولايات المتحدة، أنه "تم إفتراض لغز الموت الغامض وفق الأساليب القانونية والعلمية المعاصرة للطب الشرعي فيما يتعلق بتحليل وفاة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) في سنة 669 م، عن عمر 45 عاماً فقط".

وتنقل الدراسة عن المصادر المكتوبة والتي سردت روايات شهود عيان في تلك الفترة، إفادتها بحصول حالة تسمم أخرى في نفس المنزل الذي كان يقطنه الإمام (في إشارة الى جاريته هند والتي تذكر روايات عن إشتراكها بجريمة الإغتيال)، إلا أن أعراض التسمم للشخص الآخر كانت غير قاتلة".

ويضيف كاتبو هذه الدراسة وهم كل من نيكول بورك، وميتشل غولاس، وسايروس ل. رأفت، وعليار موسوي، أنه "في ضوء الوثائق القديمة (التي تعود إلى العصور الوسطى) ومن خلال استخدام الحقائق المعدنية والطبية والكيميائية، تم الافتراض بأن معدن الـ (الكالوميل (ذي الرمز العلمي (Hg2Cl2) المعروف في تلك العصور بـ (الزئبق)، والذي كان يستحصل من منطقة معينة في الإمبراطورية البيزنطية (غرب تركيا حالياً)، كان المادة المسؤولة في المقام الأول عن مقتل الإمام الحسن (ع)".

وأشار الكتّاب في سياق بيان الأدلة الجنائية حول جريمة الإغتيال، الى أنه "بالإستناد الى الأحداث المرافقة للجريمة، فقد تبيّن إقدام زوجة سبط النبي (صلوات الله عليهما) والمدعّوة بـ (جعدة بنت الأشعث) على تسميمه بالإستعانة بخادمتها (هند) والتي لجأت الى حيلة تناول نفس الطعام المسموم كذريعة لبرائتها وبراءة مولاتها، قبل أن تقوم في وقت لاحق بتقيأه، في الوقت الذي كان فيه الإمام يعاني من تمزق أحشاءه بسبب هذا السم، ورفضه لطلب أخيه الأصغر، الإمام الحسين (عليه السلام) بإتهام سكان منزله لعلمه بخفايا المؤامرة التي أسفرت عن إستشهاده (عليه السلام)".

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp