8:10:45
من قلب كربلاء إلى ضمير العالم... شهادات عن زيارة الأربعين في إصدار جديد لمركز كربلاء تهنئة..... عيد الغدير الاغر ليس العجب ممن نجا كيف نجا، و أمّا العجب ممّن هلك كيف هلك ... محمد جواد الدمستاني دعوة حراس الرسالة... من غار حراء إلى صحراء كربلاء كربلاء والبعد الثالث... قراءة عمرانية في عمارة العتبات الحسينية والعباسية قراءة في موسوعة الشيخ "محمد النويني" عن الحواضر العربية والإسلامية عظمة زيارة الإمام الرضا عليه السلام و يوم القيامة ... محمد جواد الدمستاني آل الأشيقر... جذور ذهبية تفرعت في قلب كربلاء من إسطنبول إلى مدينة الحسين... مركز كربلاء ينقّب عن التاريخ بالأدلة العلمية الرصينة من سيوفهم إلى أقلامنا... لماذا نعيد قراءة أنصار الحسين؟ بين الإنصاف والتجاهل... المستشرق بروكلمان وفاجعة كربلاء في ميزان البحث العلمي أسرة الأسترابادي في كربلاء... شجرة علمٍ سقتها دماء الشهادة فأثمرت بياناً فوائد المرض المستورة ... محمد جواد الدمستاني برعاية المرجع الشيرازي... جمعيات كربلاء التي زعزعت عرش الإمبراطورية البريطانية (1914–1945) في مكتبة مركز كربلاء… مخطوطة نادرة تروي حكاية قبيلة ربيعة عبر القرون بالفيديو || مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين القزويني... العالم الذي صنع جيلاً من الفقهاء وثيقة تأريخية واحدة تكشف عن سلالة علويّة خفيّة في كربلاء قصيدة شعر الى الامام الباقر (عليه السلام ) || مركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / الاخبار
10:33 AM | 2018-08-12 1671
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شذرات من حياة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)

اسمهُ (عليه السلام): محمد .
القابهُ : الجواد والتقي والقانع والزكي وباب المراد .
كنيتهُ : ابو جعفر .
والدهُ : الإمام الثامن علي بن موسى الرضا (عليه السلام.(
والدتهُ : خيزران ويقال لها ايضاً  درة وسبيكة وسكينة.
ولادتهُ : ولد الإمام (عليه السلام) في (10 رجب) عام (159 هـ) بالمدينة المنورة ، وعاش مع أبيه علي بن موسى الرضا (عليه السلام) لمدة (7) سنوات وقيل اقل من ذلك، ثم هاجر الإمام الرضا (عليه السلام) الى خراسان بإمر من المأمون العباسي (لعنة الله).
مدة إمامته: سبع عشرة سنة، بعدها هاجر من المدينة المنورة الى مدينة بغداد بإمر المعتصم العباسي (لعنة الله) وأقامَ فيها تحت الرقابة المشددة الى ان استشهد (عليه السلام .(
شهادته : استشهد الإمام محمد الجواد (عليه السلام) متأثراً  بالسم امر من المعتصم العباسي (لعنة الله) سقته إياه زوجته ام الفضل بنت المأمون العباسي يوم (29 ذو القعدة) سنة (220 هـ) لتحلق روحة الطاهرة الى الله عز وجل، ويدفن الى جوار جدةِ الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) في مدينة بغداد .

شذرات من كلام الإمام (عليه السلام)

قال الإمام الجواد (عليه السلام): (من أصغى إلى ناطق فقد عبده، فإن كان الناطق عن الله فقد عبد الله، وإن كان الناطق ينطق عن لسان إبليس فقد عبد إبليس. (

نسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعلنا من الموالين المخلصين لجواد الأئمة (عليه السلام) والسائرين على نهجه ونهج آبائه وأبنائه الكرام ويرزقنا شفاعتهم يوم الورود.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp