8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
08:30 AM | 2021-07-06 1209
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تقرير عالمي يكشف عن بعض جرائم آل سعود بحق مدينة كربلاء خلال الغزو الوهابي للمدينة عام 1802م

نشر موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي المتخصص بالأبحاث والتحليلات العالمية، تقريراً مفصلاً سلّط من خلاله الضوء على بعض الفظائع التي إرتكبها الوهابيون خلال هجومهم الغادر على مدينة كربلاء المقدسة أوائل القرن التاسع عشر.

وقال الموقع في أحد فصول تقريره والمعنون بـ "هجوم كربلاء وما تلاه"، إنه "في عام 1802م، قاد (عبد العزيز بن محمد آل سعود) جيشا قوامه 10 آلاف عنصر وهابي الى مدينة كربلاء المقدسة التي تحتضن الجثمان الطاهر لحفيد النبي محمد (صلى الله عليه وآله) وأحد أهم الشخصيات في الإسلام الشيعي منذ إستشهاده عام 680م".

وتابع التقرير أنه "في ذلك الوقت، أقدم أزلام آل سعود على قتل أكثر من ألفي شخص من أبناء كربلاء، قبل أن يقوموا بنهب المدينة، وهدم القبة الذهبية المهيبة لضريح الإمام الحسين (عليه السلام)، والإستيلاء على الكنوز المحفوظة فيه، كالمجوهرات، والأسلحة، وغيرها من التحف الثمينة"، مضيفاً أن "الهجوم على كربلاء، لم يكن بمثابة إعلان حرب فحسب، وإنما كان ذو صدى ديني حاسم الى درجة أقنع معها المصريين والعثمانيين أن يعتبروا السعوديين تهديداً للسلام في المنطقة".

وأشار الموقع الإيطالي الى أن "عبد العزيز آل سعود كان قد قُتل عام 1803م على يد أحد المؤمنين الشيعة إنتقاماً لما حدث بكربلاء في العام السابق، حيث خلفه ولده (سعود) آنذاك، ولدى وفاته عام 1814م، خاض خليفته (عبد الله)، صراعاً مع القوات العثمانية المصرية الساعية لإستعادة أراضي الإمبراطورية المفقودة سابقاً، حيث تمت هزيمة (عبد الله) وأسره، ومن ثم قطع رأسه على يد العثمانيين، فضلاً عن تدمير عاصمته (الدرعية) عام 1818م، وإرسال أبناء عمومته كأسرى حرب إلى كلٍ من مصر وتركيا".

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة