8:10:45
إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني مركز كربلاء يشارك في فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي التاسع عشر بجامعة أهل البيت (عليهم السلام)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:30 AM | 2021-07-06 1946
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تقرير عالمي يكشف عن بعض جرائم آل سعود بحق مدينة كربلاء خلال الغزو الوهابي للمدينة عام 1802م

نشر موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي المتخصص بالأبحاث والتحليلات العالمية، تقريراً مفصلاً سلّط من خلاله الضوء على بعض الفظائع التي إرتكبها الوهابيون خلال هجومهم الغادر على مدينة كربلاء المقدسة أوائل القرن التاسع عشر.

وقال الموقع في أحد فصول تقريره والمعنون بـ "هجوم كربلاء وما تلاه"، إنه "في عام 1802م، قاد (عبد العزيز بن محمد آل سعود) جيشا قوامه 10 آلاف عنصر وهابي الى مدينة كربلاء المقدسة التي تحتضن الجثمان الطاهر لحفيد النبي محمد (صلى الله عليه وآله) وأحد أهم الشخصيات في الإسلام الشيعي منذ إستشهاده عام 680م".

وتابع التقرير أنه "في ذلك الوقت، أقدم أزلام آل سعود على قتل أكثر من ألفي شخص من أبناء كربلاء، قبل أن يقوموا بنهب المدينة، وهدم القبة الذهبية المهيبة لضريح الإمام الحسين (عليه السلام)، والإستيلاء على الكنوز المحفوظة فيه، كالمجوهرات، والأسلحة، وغيرها من التحف الثمينة"، مضيفاً أن "الهجوم على كربلاء، لم يكن بمثابة إعلان حرب فحسب، وإنما كان ذو صدى ديني حاسم الى درجة أقنع معها المصريين والعثمانيين أن يعتبروا السعوديين تهديداً للسلام في المنطقة".

وأشار الموقع الإيطالي الى أن "عبد العزيز آل سعود كان قد قُتل عام 1803م على يد أحد المؤمنين الشيعة إنتقاماً لما حدث بكربلاء في العام السابق، حيث خلفه ولده (سعود) آنذاك، ولدى وفاته عام 1814م، خاض خليفته (عبد الله)، صراعاً مع القوات العثمانية المصرية الساعية لإستعادة أراضي الإمبراطورية المفقودة سابقاً، حيث تمت هزيمة (عبد الله) وأسره، ومن ثم قطع رأسه على يد العثمانيين، فضلاً عن تدمير عاصمته (الدرعية) عام 1818م، وإرسال أبناء عمومته كأسرى حرب إلى كلٍ من مصر وتركيا".

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp