8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
05:58 AM | 2019-04-17 2109
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

وسيلة ثورية لإيصال المساعدات الطبية للمناطق المنكوبة.. ما هي؟

يشهد عالمنا اليوم إتساعاً في حجم الاستخدامات والمهام المُناطة الى الطائرات بدون طيار أو ما يعرف بـ "الدرونز"، لتتخطى طابعها العسكري والترفيهي مثلما كان يحصل في بدايات ظهورها، نحو تقديم خدمات إقتصادية وعلمية عديدة.

وكان أبرز ما ذكر في هذا الإطار مؤخراً هو ما جاء على لسان الرئيس التنفيذي لشركة "زيبلاين إنترناشونال" لتجارة المستلزمات الطبية الامريكية "كيلر رينودو"، في خطاب ألقاه خلال إنعقاد فعاليات مؤتمر "برينستورم" الصحي السنوي في مدينة سان دييغو، بالقول إن الخدمات اللوجستية لنظام الرعاية الصحية لا تخدم اليوم إلا من وصفهم بـ "المليار الذهبي" على كوكب الأرض، في إشارة الى الطبقات الغنية داخل البلدان، مضيفاً أن "الملايين يموتون سنوياً بسبب نقص الوسائل والبنى التحتية اللازمة لتقديم الرعاية الصحية".

وأكّد "رينودو" في سياق الخطاب إن "من مصاديق كلامه هو ما يجري حالياً في جمهورية رواندا الأفريقية التي تقوم بإيصال 60٪ من إمدادات الدم للمناطق الواقعة خارج العاصمة (كيغالي) عبر استخدام الطائرات المسيرة التابعة لشركته، وخصوصاً للأمهات اللاتي يعانين من نزيف ما بعد الولادة، حيث تقوم هذه الطائرات باستلام مخزونات الدم والمستلزمات الطبية الأخرى وإسقاطها الى محتاجيها من ارتفاع يصل إلى 10 أمتار وبدقة بالغة تصل الى حد إيداع هذه الشحنات داخل صناديق الطرود البريدية، بالإضافة الى قدرتها على دخول المناطق المتضررة بفعل الحروب أو الكوارث الطبيعية كونها لا تحتاج إلى مدارج للإقلاع والهبوط".

واختتم المسؤول التنفيذي خطابه بالإشارة الى توليّ فرع شركته العامل في رواندا لمهام إضافية في مجال الوقاية الصحية عبر المساعدة على تقليل النفايات الطبية في البلاد من (6٪) إلى (0٪) بالإضافة الى تقديمه ما يقرب من (4000) خدمة طوارئ طبية منقذة للحياة في العام الماضي وحده، فيما يتم التخطيط حالياً لبناء أربعة مراكز توزيع عبر الطائرات المسيّرة في جمهورية غانا، ولمسافات تصل الى أكثر من 2000 ميل، مما سيسهم في توفير المنتجات الطبية لعشرين مليون شخص على الأقل.

المصدر: مجلة فورتشن الأمريكية

http://fortune.com/2019/01/07/delivery-drones-rwanda/

Facebook Facebook Twitter Whatsapp