8:10:45
انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
09:30 AM | 2023-12-11 922
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شخصيات كربلائية.. الخطيب الشاعر السيد محمد مهدي القزويني (١٣١٨هـ - ١٣٧٥هـ):

الخطيب الشاعر السيد محمد صالح هو نجل العالم الشاعر السيد محمد مهدي بن السيد محمد طاهر بن السيد محمد مهدي بن السيد باقر الموسوي القزويني، والسيد باقر هو والد السيد إبراهيم القزويني صاحب (الضوابط) كان خطيباً ذاكراً لمصاب سيد الشهداء (عليه السلام) في كربلاء، واشتهر بعمله وقلمه وخطبه في الأوساط الدينية والعلمية والأدبية بكربلاء في النصف الثاني من القرن الرابع عشر الهجري، وينتمي لأسرة القزويني المعروفة بعلم وفضل أفرادها جيلاً بعد جيل.
 يقول صاحب (تاريخ الحركة العلمية في كربلاء) : أدركته حينما كان في ذروة نشاطه الأدبي والخطابي، فوجدت فيه رجل الدين المهذب الخلوق الذي يثير احترام الآخرين له ، وكان ذا وجه بشوش ونفسية أريحية متفتحة . 
نهض للرد على المشككين والشامتين برجال الدين، واشتهر بكتابه المعروف (الموعظة الحسنة)، والذي رد فيه على ما جاء في كتاب الدكتور علي الوردي الكاتب الاجتماعي العراقي المعروف والمسمى بـ ( وعاظ السلاطين) وقد اعترف الدكتور علي الوردي نفسه ، بأن رد السيد محمد صالح القزويني هو أحسن رد تلقاه على كتابه الذي هاجم فيه رجال الدين وشكك في مصداقيتهم والتزامهم الديني السليم .
 توفى سنة ١٣٧٥ هـ ودفن في مقبرة آل القزويني في صحن أبي الفضل العباس (عليه السلام).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp