8:10:45
جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
11:48 AM | 2023-11-16 581
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شخصيات كربلائية.. السيد حسن الاسترابادي

هو السيد حسن بن السيد علي بن السيد مصطفى الاسترابادي الحسيني الحائري، كان عالماً فاضلاً ، بليغاً في الخطابة والوعظ ، وخبيراً مخضرماً في ذكر مصاب الإمام الحسين (عليه السلام)، وكان صاحب قريحة وقادة في النظم والشعر ، وهو حفيد السيد مصطفى الاسترابادي الجد الأكبر للسادة الاستراباديين في كربلاء.
ولد بكربلاء سنة ١٢٨٣هـ ، وتوفي سنة ١٣٦٦ هـ ، ودفن في الرواق الشمالي للحضرة الحسينية المطهرة. وقد أخرج وفاته الخطيب السيد علي بن الحسين الهاشمي فقال شعراً منها :
محافل الطف وأعوادهــــــا       تنعى خطيباً كان فرد الزمن
وتنشــــد الأعـــلام تاريخـــــه       بيومـــه نذكـر فقـــد الحـســــن
وأعقب الخطيب السيد حسن الاسترابادي ثلاثة أبناء ، اختار اثنان منهم سلوك درب الأب، فامتهنا الخطابة والوعظ ، واشتهرا بكربلاء كذاكرين لمصاب الحسين (عليه السلام) ، وهما السيد محمد علي المتوفى سنة ١٣٧٥ هـ ، وكان ذكياً فطناً ، قوي الحافظة ، فصيحاً وبليغاً في الخطابة ، والسيد محمد مهدي ، وكان بدوره خطيباً مبرزاً واسع العلم عالي الهمة.
المصدر: ماجد جياد الخزاعي، كربلاء مدينة القباب الذهبية، دار التوحيد، الكوفة، 2016،ص 186.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة