8:10:45
وفد من كلية الآداب في جامعة واسط يزور المركز الندوة الإلكترونية الموسومة: (ظلامة الزهراء عليها السلام عند الفريقين) المؤتمر العلمي الرابع لأحياء تراث علماء كربلاء 2025 مجلة عالمية تحتفي بصدور منجز علمي شاركت فيه إحدى جامعات العتبة الحسينية المقدسة تسمية نهر العلقمي .. كلية العلوم في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز إطلاق كتاب جديد عن كربلاء خلال إفتتاحية مؤتمر دولي في الهند استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من تجار كربلاء.. الحاج حسون الشماع ( ١٩١٦ - ١٩٩٤م) حصن الاخيضر سلسلة تراث كربلاء 2023 مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم مجلس عزاء بمناسبة استشهاد الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (عليها السلام) كلية التربية للعلوم الصرفة في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز موجز الندوة العلمية الموسومة (الآثار الكربلائية.. قراءة هامة) عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى استشهاد بضعة الرسول الاكرم الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء (عليه السلام) اعلان وظائف شاغرة  من التراث الكربلائي.. مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني الحائري دعوة حضور كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز مركز كربلاء يستقبل مسؤول علاقات قناة كربلاء الفضائية لون أدبي نادر يحتفي بذكرى كربلاء في قرى هندية مختلطة الأعراق!!
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
11:48 AM | 2023-11-16 163
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شخصيات كربلائية.. السيد حسن الاسترابادي

هو السيد حسن بن السيد علي بن السيد مصطفى الاسترابادي الحسيني الحائري، كان عالماً فاضلاً ، بليغاً في الخطابة والوعظ ، وخبيراً مخضرماً في ذكر مصاب الإمام الحسين (عليه السلام)، وكان صاحب قريحة وقادة في النظم والشعر ، وهو حفيد السيد مصطفى الاسترابادي الجد الأكبر للسادة الاستراباديين في كربلاء.
ولد بكربلاء سنة ١٢٨٣هـ ، وتوفي سنة ١٣٦٦ هـ ، ودفن في الرواق الشمالي للحضرة الحسينية المطهرة. وقد أخرج وفاته الخطيب السيد علي بن الحسين الهاشمي فقال شعراً منها :
محافل الطف وأعوادهــــــا       تنعى خطيباً كان فرد الزمن
وتنشــــد الأعـــلام تاريخـــــه       بيومـــه نذكـر فقـــد الحـســــن
وأعقب الخطيب السيد حسن الاسترابادي ثلاثة أبناء ، اختار اثنان منهم سلوك درب الأب، فامتهنا الخطابة والوعظ ، واشتهرا بكربلاء كذاكرين لمصاب الحسين (عليه السلام) ، وهما السيد محمد علي المتوفى سنة ١٣٧٥ هـ ، وكان ذكياً فطناً ، قوي الحافظة ، فصيحاً وبليغاً في الخطابة ، والسيد محمد مهدي ، وكان بدوره خطيباً مبرزاً واسع العلم عالي الهمة.
المصدر: ماجد جياد الخزاعي، كربلاء مدينة القباب الذهبية، دار التوحيد، الكوفة، 2016،ص 186.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2019-04-05 3376
2019-04-25 1706