8:10:45
جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
10:40 AM | 2020-04-27 2741
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

خطباء كربلاء المعاصرون.. الشيخ إسماعيل خليق

يتحمل خطباء المنبر الحسيني مسؤولية كبرى وذلك لأنهم يجسدون الوجه الإعلامي لمشروع الامام الحسين (ع)، ولذلك يقع على الخطباء تجسيد هذه المسؤولية وتفعيلها بما ينسجم مع العصر ومستجداته بحيث يحقق ما كان يسعى اليه الامام الحسين (ع) وقد برز في مدينة كربلاء المقدسة الكثير من الخطباء الذين تحملوا مسؤولية الحفاظ على مبادئ الثورة الحسينية من خلال قيامهم بتوعية المجتمع بأهمية هذه الحركة وعظمة المشروع الحسيني.

 ومن هؤلاء الخطباء الشيخ محمد إسماعيل بن محمد علي بن محمد إبراهيم خليق، ولد في مدينة كربلاء سنة 1365هـ/1945م ونشأ بها، تلقى على يد والده وجده مبادئ العلوم وأكمل قراءة القرآن، ثم دخل الى مدرسة الامام الصادق (ع) وانتقل بعدها الى مدرسة البادكوبه الدينية.

أكمل الشيخ محمد إسماعيل دراسة المقدمات والسطوح وتوجه بعدها الى حوزة النجف الاشرف لدراسة البحث الخارج فدرس على يد آية الله السيد أبو القاسم الخوئي، عمل بعدها بالوظائف الشرعية من خلال خدمة المنبر الذي اتقن الخطابة التي تعلمها على يد الخطيب الشهير السيد محمد كاظم القزويني، ومارسها في عدد من المجالس الحسينية.

غادر العراق وراح يتنقل بين السعودية وإيران وباكستان، حضر بعض المؤتمرات الإسلامية في فرنسا وألمانيا، اشتغل بالنشاطات الدينية، وتأسيس المؤسسات الخيرية في المجالات المختلفة ومن أهمها حوزة الرسول الأكرم (ص) وحوزة الزهراء (ع) للبنات، ومدرسة ثانوية الامام الحسن (ع) في بيروت وله أكثر من 300عنوان لكتاب التراث الإسلامي والعلوم العصرية ومن مؤلفاته: تناسخ الأرواح، ماذا بعد الموت؟، دراسة موضوعية في الحج، العلوين وتراثهم وآثارهم.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي – قسم التاريخ الإسلامي – النهضة الحسينية، ج10، ص184-185 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp