8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
اخبار عامة
04:40 AM | 2021-08-15 1673
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

السادس من محرم .. حبيب بن مظاهر يدعو أبناء عمومته لنصرة الحسين "عليه السلام"

 دعا حبيب بن مظاهر الاسدي في السادس من محرم الحرام لعام 61 هـ ، أبناء عمومته واقرباءه لنصرة الامام الحسين "عليه السلام" وقال مخاطباً الامام " يا بن رسول الله هنا حيٌّ من بني أسد بالقرب منّا، أتأذن لي في المسير إليهم فأدعوهم إلى نصرتك؟ فعسی الله أن يدفع بهم عنك" و قال عليه السلام "قد أذنتُ لك".

 فخرج حبیبُ إليهم في جوف الليل متنكّراً. فقال لهم"إنّي قد أتيتُكم بخير ما أتی به وافدٌ إلى قومه، أتيتُكم أدعوكم إلى نصر ابن بنت نبيّكم ،وهذا عمر بن سعد قد أحاط به، وأنتم قومي وعشيرتي، فوثب رجلٌ من بني أسد يُقال له عبد الله بن بشر قال"أنا أوّل من يُجيب" .

 

ثمّ بادر رجالُ الحيّ حتّى تجمع منهم تسعون رجلاً، فأقبلوا يريدون الإمام الحسين(عليه السلام)، وخرج رجلٌ في ذلك الوقت من الحيّ حتّى صار إلى ابن سعد فأخبره بالحال، فدعا ابن سعد برجلٍ من أصحابه يُقال له الأزرق، فضمّ إليه أربعمائة فارس ووجّهه نحو بني أسد.. فناوش القوم بعضهم بعضاً.. وعلمت بنو أسد أن لا طاقة لهم بالقوم، فـنسحبت فئة منهم راجعين إلى قومهم.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp