8:10:45
برعاية المرجع الشيرازي... جمعيات كربلاء التي زعزعت عرش الإمبراطورية البريطانية (1914–1945) في مكتبة مركز كربلاء… مخطوطة نادرة تروي حكاية قبيلة ربيعة عبر القرون بالفيديو || مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين القزويني... العالم الذي صنع جيلاً من الفقهاء وثيقة تأريخية واحدة تكشف عن سلالة علويّة خفيّة في كربلاء قصيدة شعر الى الامام الباقر (عليه السلام ) || مركز كربلاء للدراسات والبحوث أخلاق الكربلائيين... منبر خالد يصدح بسيرة آل البيت "عليهم السلام" بنو الأعرج في كربلاء... شجرة النسب العريقة التي لا تزال تورق بالمجد والعلم مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين تعزية الفيديو التعريفي || مركز كربلاء للدراسات والبحوث Karbala Center for Studies and Research الكتاب الذي غيّر مسار دولة بأكملها... في مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث صفات الإنسان الكامل ... محمد جواد الدمستاني من ضفاف الفرات إلى قلب إيران... مركز كربلاء يختتم مشاركته الناجحة في معرض طهران الدولي للكتاب شيخ المحدثين في القرن الثاني عشر... من البحرين الكبرى إلى كربلاء المقدسة "الميزان" يتكلم بلغة العالم... مركز كربلاء يعيد إحياء كنز الطباطبائي كربلاء من الطف إلى الغاضرية... تسميات تشهد على المجد والإباء كربلاء والثورة الصامتة... قصة الأحزاب السرية التي تحدّت العثمانيين والبريطانيين مقاهي كربلاء القديمة - برنامـــــج بعيون كربلائية موسوعة شيعية جامعة في (18) مجلداً… في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة
10:40 AM | 2021-08-15 1803
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

السادس من محرم .. حبيب بن مظاهر يدعو أبناء عمومته لنصرة الحسين "عليه السلام"

 دعا حبيب بن مظاهر الاسدي في السادس من محرم الحرام لعام 61 هـ ، أبناء عمومته واقرباءه لنصرة الامام الحسين "عليه السلام" وقال مخاطباً الامام " يا بن رسول الله هنا حيٌّ من بني أسد بالقرب منّا، أتأذن لي في المسير إليهم فأدعوهم إلى نصرتك؟ فعسی الله أن يدفع بهم عنك" و قال عليه السلام "قد أذنتُ لك".

 فخرج حبیبُ إليهم في جوف الليل متنكّراً. فقال لهم"إنّي قد أتيتُكم بخير ما أتی به وافدٌ إلى قومه، أتيتُكم أدعوكم إلى نصر ابن بنت نبيّكم ،وهذا عمر بن سعد قد أحاط به، وأنتم قومي وعشيرتي، فوثب رجلٌ من بني أسد يُقال له عبد الله بن بشر قال"أنا أوّل من يُجيب" .

 

ثمّ بادر رجالُ الحيّ حتّى تجمع منهم تسعون رجلاً، فأقبلوا يريدون الإمام الحسين(عليه السلام)، وخرج رجلٌ في ذلك الوقت من الحيّ حتّى صار إلى ابن سعد فأخبره بالحال، فدعا ابن سعد برجلٍ من أصحابه يُقال له الأزرق، فضمّ إليه أربعمائة فارس ووجّهه نحو بني أسد.. فناوش القوم بعضهم بعضاً.. وعلمت بنو أسد أن لا طاقة لهم بالقوم، فـنسحبت فئة منهم راجعين إلى قومهم.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp