8:10:45
خلال زيارته إلى جامعة بغداد: وفد من المركز يعقد اجتماعاً مع مركز التخطيط الحضري والإقليمي استئنناف الدورات الفقهية في المركز المركز يقيم ورشة توعوية عن الحرائق  لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق (طاعة الحاكم الظالم ) .. محمد جواد الدمستاني في زيارة بحثية.. وفد أكاديمي من اليابان يزور المركز المركز يقيم دورة تطويرية عن الولاء الوظيفي منهل الوعي المعرفي عند آل البيت (عليهم السلام): إصدار جديد عن المركز زيارة المركز الى مديرية تخطيط محافظة كربلاء المقدسة  قائمقام قضاء المركز في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز الصُلح و السلام مع العدو في عهد أمير المؤمنين عليه السلام .. محمد جواد الدمستاني إدارة المركز تعقد اجتماعاً مع شعبة العلاقات العامة والإعلام مكتب المركز في قم المقدسة ينظّم أول كرسي علمي لمناقشة بحوث مؤتمر السيد صاحب الرياض (قدس سره) بحضور نيابي وحكومي.. مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ورشة علمية عن (النقل في زيارة الأربعين) استئنناف الدورات الفقهية في المركز مدير مكافحة إجرام كربلاء يزور المركز إلى الصديقة الشهيدة في ذكرى رزيتها الخالدة إعلان مديرية شؤون العشائر في كربلاء تستقبل وفد المركز انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني لمؤتمر الأربعين التاسع 2024 تذكر شهداء صفين و الحسرة بعدهم .. أين اخواني الذين ركبوا الطريق، و مضوا علي الحق؟ أين عمار؟ و أين ابن التيهان؟ و أين ذو الشهادتين؟ .. محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة
01:41 PM | 2021-02-28 1449
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء...الإمام المبارك ويزيد اللعين- تحليل للشخصيتيّن في مأساة كربلاء

بقلم : محمد شافعي أوكارفي

ترجمة محمد ساجد يونس

 

بعد أقل من 50 عاماً على وفاة الرسول الحبيب (صلى الله عليه وآله وسلم)، وفي عام 61 هـ، قُتل حفيده الحبيب سيدنا الإمام الحسين (عليه السلام)، مع عائلته وأصحابه، بمن فيهم نجله البالغ من العمر ستة أشهر فقط.

بعد أن تم أسرهن وخلع حجابهن، تم عرض حفيدات الرسول الحبيب (صلى الله عليه وآله وسلم)، في الشوارع، ثم هوجمت المدينة النبوية المنورة وتم قتل الصحابة وذريتهم ونهب منازلهم، واغتُصبت نساءهم الطاهرات العفيفات، وهُدم مسجد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى لم تصلى فيه صلاة لمدة ثلاثة أيام.

بعد ذلك قام نفس الجيش بمحاصرة ومهاجمة مكة المكرمة والحرم الشريف، ورجمت الكعبة بالحجارة وأشعلت النار في كسوتها، وكل هذا لم يرتكب من قبل جيش كافر أجنبي أو متحارب، بل من عمل الجيش الإسلامي المفترض للخليفة يزيد.

على هذه الأعمال المخزية والمشينة، تم توبيخ يزيد وتشويهه عبر التاريخ الإسلامي، حيث قال الإمام أحمد بن حنبل: "هل يمكن لمن يؤمن بالله أن يعتبر يزيد صديقاً؟!"، ولكن مع قلة المعرفة التاريخية عند المسلمين حاول البعض مؤخراً إعادة كتابة وتقديم يزيد بشكل إيجابي وانتقاد الإمام الحسين (سلام الله عليه)

Facebook Facebook Twitter Whatsapp