8:10:45
بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة الشيخ الكوراني يشيد بجهود مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية بذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
اخبار عامة
01:41 PM | 2021-02-28 1116
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء...الإمام المبارك ويزيد اللعين- تحليل للشخصيتيّن في مأساة كربلاء

بقلم : محمد شافعي أوكارفي

ترجمة محمد ساجد يونس

 

بعد أقل من 50 عاماً على وفاة الرسول الحبيب (صلى الله عليه وآله وسلم)، وفي عام 61 هـ، قُتل حفيده الحبيب سيدنا الإمام الحسين (عليه السلام)، مع عائلته وأصحابه، بمن فيهم نجله البالغ من العمر ستة أشهر فقط.

بعد أن تم أسرهن وخلع حجابهن، تم عرض حفيدات الرسول الحبيب (صلى الله عليه وآله وسلم)، في الشوارع، ثم هوجمت المدينة النبوية المنورة وتم قتل الصحابة وذريتهم ونهب منازلهم، واغتُصبت نساءهم الطاهرات العفيفات، وهُدم مسجد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى لم تصلى فيه صلاة لمدة ثلاثة أيام.

بعد ذلك قام نفس الجيش بمحاصرة ومهاجمة مكة المكرمة والحرم الشريف، ورجمت الكعبة بالحجارة وأشعلت النار في كسوتها، وكل هذا لم يرتكب من قبل جيش كافر أجنبي أو متحارب، بل من عمل الجيش الإسلامي المفترض للخليفة يزيد.

على هذه الأعمال المخزية والمشينة، تم توبيخ يزيد وتشويهه عبر التاريخ الإسلامي، حيث قال الإمام أحمد بن حنبل: "هل يمكن لمن يؤمن بالله أن يعتبر يزيد صديقاً؟!"، ولكن مع قلة المعرفة التاريخية عند المسلمين حاول البعض مؤخراً إعادة كتابة وتقديم يزيد بشكل إيجابي وانتقاد الإمام الحسين (سلام الله عليه)

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة