بقلم : فيصل طهراني (ماليزيا)
مؤسسة "عالم أبيردين" للكتب، 2008.
"يا إلهي، كم أشعر بالخجل من عدد الذنوب التي ارتكبتها، أي نوع من الناس أنا ايها النبي؟ تحطّم جسد حفيدك الحبيب، فيما كنتُ أصلي دون أن أبكي، وأبكي على الضحايا المتساقطين في كربلاء، أيها النبي يا نبي الله، هل أنال شفاعتك في الآخرة إذا كنت لا أبالي بما حدث في كربلاء".
كمدافع عن الوحدة في الإسلام، "فيصل طهراني" لا يهتم أبداً طالما أن صفحة الحقيقة يمكن فتحها من أجل قراءتها.
كربلاء هي تاريخ وجذر الثورة التي يجب أن نعيشها.