8:10:45
كلمة || أ د فاضل المياحي عميد المعهد التقني في كربلاء خلال ندوة الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة - الامام علي ع ولادة فكر عابر للأمم - من الأرشيف: وثائق عثمانية تؤرّخ توسعة مركز مدينة كربلاء عام 1871م. التوزيع الجغرافي والسكاني للقرى الزراعية في كربلاء غارة ضبة الأسدي على مدينة كربلاء ومقتل الشاعر المتنبي المعية في زيارة الحسين و أهل البيت (ع) وفد مركز كربلاء للدراسات والبحوث يبحث تعزيز التعاون مع مديرية النشاط الرياضي في تربية كربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعزز التعاون العلمي مع المعهد التقني كربلاء بمذكرة شراكة مركز كربلاء يصدر دراسة عن خطط أمن الحشود في زيارة الأربعين إعلان ملف المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين وفد مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقع مذكرة تعاون مع مديرية الشباب والرياضة في كربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث ينظم ندوة علمية حول الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع دعوة مركز كربلاء يصدر دراسة علمية عن تحديات الطاقة الكهربائية في زيارة الأربعين سور كربلاء وأبوابها التاريخية استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث بذكرى ولادته الميمونة: مركز كربلاء يقيم ندوة إلكترونية عن فكر الإمام علي (عليه السلام) الدور الوطني لمؤتمر كربلاء في التصدي لاعتداءات الحركة الوهابية إنارة العتبتين المقدستين في كربلاء بعد دخول الطاقة الكهربائية إلى العراق رئيس جامعة قم الإيرانية يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث ويوقّع مذكرة تعاون لتعزيز الشراكة العلمية
اخبار عامة
02:09 PM | 2025-01-22 34
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

من الأرشيف: وثائق عثمانية تؤرّخ توسعة مركز مدينة كربلاء عام 1871م.

 جاء في موسوعة كربلاء الحضارية إحدى إصدارات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، في الجزء الأول من المحور التاريخي (ص95) ووفق وثيقتين مؤرشفتين في الموسوعة، أن السلطات العثمانية قررت توسعة مركز مدينة كربلاء لاستيعاب السكان وزوار المدينة سنة 1871م.
 الوثيقة الأولى كتاب أرسله مدحت باشا والي بغداد إلى رئاسة الوزراء في إسطنبول أوضح فيه أنّ قصبة كربلاء يبلغ عدد بيوتها ودكاكينها وأبنيتها الأخرى حوالي (١٠٤٣) بناية، وهذا العدد من الأبنية لا يتلاءم أو يستوعب عدد السكان في القصبة، خاصة وأن المدينة يفد إليها سنوياً حوالي 66 ألف زائر معظمهم من الإيرانيين والهنود وأقوام أخرى، فضلاً عن أنّ عدد سكان قصبة كربلاء يبلغ حوالي (٥٣٠٠٠) نسمة، ويوجد في القصبة محطة لنقل الركاب، وعدد من الخانات للسكن وهذا كله أدّى إلى ازدحام القصبة وبالتالي تفشي الأمراض والأوبئة الأمر الذي يستوجب توسع المدينة ونقل مقر الحكومة أو المتصرفية إلى خارج سور القصبة القديمة، والعمل على توزيع الأراضي على أهالي المدينة المقتدرين لبناء بيوت لهم فيها من اجل اتساع مساحة المدينة الجديدة".
 أما الوثيقة الثانية فهي كتاب مرسل من رئاسة الوزراء إلى وزارة المالية، تضمّن موافقة السلطان العثماني على إجراءات توسعة قصبة كربلاء من خلال تشييد بناية جديدة لحكومة المتصرفية وتوزيع الأراضي على أهالي كربلاء المقتدرين لبناء بيوت جديدة، وبالتالي إنشاء محلة جديدة خارج سور البلدة القديم. وقد ذُيّلت الوثيقة بصدور الموافقة على تخصيص مبلغ مالي قدره مائة ألف قرش، وتخصيص مبلغ مالي إضافي قدره (۸۷۰۰۰) قرش لمتطلبات الإعمار الأخرى.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp