8:10:45
كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
01:31 AM | 2020-08-13 2787
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم ان مدارس مدينة كربلاء كانت ترفد دوائر الدولة بالموظفين؟!

تأسست في مدينة كربلاء عام ۱۹۲۸م، المدرسة الجعفرية وكانت في بدايتها مدرسة اهلية ثم طالب اهالي كربلاء وزارة المعارف بأن تكون رسمية

فوافقت الوزارة على ذلك في العام نفسه وأصبحت أدارتها تابعة لوزارة المعارف وتغير اسمها إلى مدرسة (باب الطاق).

وكان لهذه المدرسة دور في رفد دوائر الدولة بالموظفين من خريجيها وخلال العام الدراسي (۱۹۳۱ -۱۹۳۲ م) وصل عدد التلاميذ في هذه المدرسة إلى (1061) تلميذة وهذا يعطي انطباعاً واضحاً على توسيع قاعدة التعليم في كربلاء وزيادة التلاميذ والمدارس فيها(۱).

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج5، ص92-93.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp