8:10:45
استبيان مركز كربلاء للدراسات والبحوث لتطوير الاداء المؤسسي في محافظة كربلاء المقدسة الدكتور صالح جواد آل طعمة..رائد الأدب والشعر الحر في العالم العربي إعلان لقاء الدكتور زهير الجواهري خلال الندوة العلمية الدولية لإحياء "طريق الإمام الحسين" كتراث عالمي لقاء الدكتور نيومارك خلال الندوة العلمية الدولية لإحياء "طريق الإمام الحسين" كتراث عالمي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعاً تحضيرياً للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين واللَّهِ لَقَدْ رَقَّعْتُ مِدْرَعَتِي هَذِهِ حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْ رَاقِعِهَا ... محمد جواد الدمستاني اسبوع في لمحة الحلقة (3) || ابرز نشاطات المركز خلال الاسبوع السابق إدارة المركز تعقد اجتماعًا مهمًّا مع الهيئة الاستشارية التلال الاثرية في قضاء الحر بمحافظة كربلاء المقدسة مركز كربلاء ينظم زيارة بحثية لوفد علمي من جامعة بغداد إلى مزرعة فدك للنخيل الأبعاد الحضارية والتاريخية لقصر بني مقاتل.. مركز كربلاء يعقد محاضرة علمية بجامعة كربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث يستضيف وفداً أكاديمياً من مركز التخطيط الحضري والإقليمي وفد مركز كربلاء للدراسات والبحوث يشارك في مهرجان يوم اللغة العربية العالمي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث  مركز كربلاء يُقيم دورة تدريبية حول تحرير الكتب الرسمية فضولي البغدادي... شاعر كربلاء والأدب العالمي المركز يعقد ندوة علمية دولية لإحياء "طريق الإمام الحسين" كتراث عالمي أخذ الحقوق أو الخضوع ... محمد جواد الدمستاني
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
01:31 AM | 2020-08-13 2694
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم ان مدارس مدينة كربلاء كانت ترفد دوائر الدولة بالموظفين؟!

تأسست في مدينة كربلاء عام ۱۹۲۸م، المدرسة الجعفرية وكانت في بدايتها مدرسة اهلية ثم طالب اهالي كربلاء وزارة المعارف بأن تكون رسمية

فوافقت الوزارة على ذلك في العام نفسه وأصبحت أدارتها تابعة لوزارة المعارف وتغير اسمها إلى مدرسة (باب الطاق).

وكان لهذه المدرسة دور في رفد دوائر الدولة بالموظفين من خريجيها وخلال العام الدراسي (۱۹۳۱ -۱۹۳۲ م) وصل عدد التلاميذ في هذه المدرسة إلى (1061) تلميذة وهذا يعطي انطباعاً واضحاً على توسيع قاعدة التعليم في كربلاء وزيادة التلاميذ والمدارس فيها(۱).

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج5، ص92-93.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp