8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
04:35 AM | 2019-03-06 2368
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم؟.

عن قطنة بن العلاء العكي قال: كنا في قرية قريباً من قبر الحسين عليه السلام، فقلنا ما بقي ممن أعان على قتل الحسين أحد الا قد أصابته بلية، فقال رجل: أنا والله ممن أعان على قتله ما أصابني شيء، فسوى السراج فأخذت النار في أصبعه فادخلها في فيه وخرج هارباً الى الفرات فطرح نفسه في الماء فجعل يرتمس والنار فوق رأسه، فإذا خرج أخذته النار حتى مات.

 المصادر:

  • الحدائق الوردية، المحلي، ج1، ص 223
  • الإشراف على فضائل الأشراف، إبراهيم الشافعي السمهودي، ص 308.
  • الصواعق المحرقة، إبن حجر الهيتمي، ص 296.
  • سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي، عبدالملك العصامي، ج 3، ص196.
Facebook Facebook Twitter Whatsapp