لما قامت الشيعة بطلب ثأر الحسين (عليه السلام) مع المختار الثقفي وأوعبت في قتل من حضر الواقعة، وكان في جملتهم عمرو بن الحجاج الزبيدي، فهرب خوفاً على نفسه فلما توسط البادية ابتلعته الأرض هو وراحلته.
المصدر: المحلي، حميد بن أحمد بن محمد، الحدائق الوردية، ج1، ص222.