8:10:45
من البصرة إلى كربلاء... "الهفاف الراسبي" أول المنتقمين لدم الحسين كربلاء تنكمش... كيف خسرت المدينة أكثر من (14) ألف كم² خلال أقل من عقدين؟ الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: (المباهلة والأسرة المؤمنة: وحدة الموقف في زمن التحدي) نهر العلقمي... شريان كربلاء الذي دفنه الطمي وأحياه الحسين بندوة فكرية الكترونية عن النهضة الحسينية... مركز كربلاء يقيم أولى فعاليات شهر محرم الحرام في زهد النبي عيسى عليه السلام ... محمد جواد الدمستاني هل نطقت الحضارات القديمة باسم الحسين؟... أسرار تسمية أرض كربلاء عدسة المركز توثق أجواء الليلة الثانية من محرم الحرام الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: ( الامام علي (عليه السلام) .... القيادة الناجحة ) حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة"
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
12:03 PM | 2019-04-14 2020
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم.......

أن حزب الاتحاد والترقي تأسس في كربلاء عام 1327هـ / 1907م وكان يعمل بشكل سري وكانت أهدافه العمل من أجل الحرية.

عقد الحزب أول اجتماع سري له في دار الشيخ عبد الرزاق العواد رئيس اسرة آل عواد وعندما شعرت الحكومة العثمانية بالأمر قامت بألقاء القبض على بعض من أعضاء الحزب منهم عبد الرزاق العواد وعبد المهدي الحافظ والشيخ كاظم أبو أذان وكاظم الغريب عميد اسرة آل غريب وتم تسفيرهم الى الموصل ومنها الى حلب ومكثوا في المنفى لمدة سنة وستة اشهر ثم أطلق سراحهم وأعيدوا الى كربلاء سنة 1329هـ بعد الانقلاب العثماني

المصدر: مدينة الحسين، محمد حسن الكليدار، ج5، ص223 بتصرف.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp