8:10:45
وفد من وزارة الشباب والرياضة يزور المركز يتضمن أشعاراً وقصصاً عن زيارة الأربعين.. إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان ندوة أمين مجلس محافظة كربلاء المقدسة تستقبل وفد المركز  تعزيزاً للتعاون العلمي المشترك: جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز المركز يعقد اجتماعه التحضيري الثاني لملتقى كربلاء الحضاري اعلام من كربلاء: السيد محمد علم الهدى والسيد محمد علي الاصفهاني بعد نجاح النسخة الثامنة.. المركز يعقد اجتماعه التحضيري الأول للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين أعلام من كربلاء: السيد عبد الحسين الحجة  صدور جزء جديد من مجلة الأربعين المُحَكَّمة عمادة كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز عمادة كلية العلوم السياحية في جامعة كربلاء تستقبل وفد المركز لتهنئته بمنصبه الجديد، وفد من المركز يزور رئيس جامعة كربلاء خلال زيارته إلى الجامعة الرضوية.. وفد من المركز يلتقي رئاسة قسم البنات مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد جلسة نقاشية عن مخرجات زيارة الأربعين مدير المركز يعقد اجتماعاً مهماً مع الهيأة الاستشارية وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان التكريمي لجائزة الرواية العربية من عادات وتقاليد مجتمعنا العراقي: سكب الماء خلف المسافر من الذاكرة الكربلائية: هكذا كان يتم تجبير الكسور الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية تستقبل وفد المركز
نشاطات المركز
02:05 PM | 2024-09-11 266
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المستوصفات القديمة في كربلاء.. إرث من الرعاية الصحية لأبناء المدينة

لا شك أن المستوصفات الصحية تعد من أبرز ضرورات الحياة في العصر الحالي، فهي تسهم في تقديم الرعاية الصحية للمواطنين بطريقة غير مكلفة، نظراً لانتشارها بالقرب من جميع المناطق السكنية، بالإضافة إلى الأجور الرمزية التي تستوفى مقابل تقديم الخدمات الطبية المتنوعة مع بساطتها في الغالب.
وكربلاء المقدسة واحدة من المدن العراقية التي شهدت افتتاح العديد من المستوصفات منذ زمن بعيد، حيث افتتح أول مستوصف في كربلاء عام ۱۹۱۸ وأطلق عليه (المستوصف الحسيني)، وهو مستوصف كان تابع للبلدية، وكان المستوصف الحسيني عام ۱۹۳۸ عبارة عن بناية تتكون من 6 غرف وسردابين، وإيجاره السنوي (٦٢) ديناراً آنذاك، وتولى إدارته الطبيب السوري نظير علي أديب يساعده عدد من الموظفين الصحيين.
وفتح في نهاية الأربعينات من القرن الماضي مستوصف آخر في قضاء كربلاء سمي بالمستوصف العباسي، وكان مقره في بناية مستأجرة في منطقة باب بغداد.
في عام ١٩٦٠ كان في كربلاء ۱۱ مستوصفاً من الدرجة الأولى و۱۲ مستوصفاً من الدرجة الثانية ومستوصف واحد من الدرجة الثالثة، فيبلغ المجموع ٢٤ مستوصفاً. وقد أفتتح مستوصف حي الحسين بكربلاء وكان من الدرجة الأولى عام ۱۹٦٠. وأفتتح مستوصف الشريعة وكان من الدرجة الثانية في العام نفسه. وفي عام ١٩٦٨ تم افتتاح مستوصف باب طويريج، وهو من مشاريع الإدارة المحلية.
وما زالت المستوصفات في كربلاء تقدم خدماتها للمواطنين بشكل يومي، ولا سيما ذوي الدخل المحدود منهم، على أمل تطوير البنى التحتية والخدمات المقدمة في هذه المؤسسات.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp