8:10:45
من البصرة إلى كربلاء... "الهفاف الراسبي" أول المنتقمين لدم الحسين كربلاء تنكمش... كيف خسرت المدينة أكثر من (14) ألف كم² خلال أقل من عقدين؟ الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: (المباهلة والأسرة المؤمنة: وحدة الموقف في زمن التحدي) نهر العلقمي... شريان كربلاء الذي دفنه الطمي وأحياه الحسين بندوة فكرية الكترونية عن النهضة الحسينية... مركز كربلاء يقيم أولى فعاليات شهر محرم الحرام في زهد النبي عيسى عليه السلام ... محمد جواد الدمستاني هل نطقت الحضارات القديمة باسم الحسين؟... أسرار تسمية أرض كربلاء عدسة المركز توثق أجواء الليلة الثانية من محرم الحرام الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: ( الامام علي (عليه السلام) .... القيادة الناجحة ) حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة"
نشاطات المركز
12:01 PM | 2024-07-18 737
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ملايين المعزين يشاركون في شعيرة ركضة طويريج الخالدة

أحيا الملايين من عشاق سيد الشهداء عليه السلام مراسم زيارة عاشوراء في كربلاء المقدسة يوم أمس الأربعاء العاشر من المحرم 1446هـ، منذ الصباح الباكر بمشاركة عزائية واسعة، إذ بلغت المواكب والهيئات المشاركة في شعائر عاشوراء 600 موكب بحسب ما صرح به قسم المواكب والشعائر الحسينية.
 وبعد صلاه الظهر انطلقت مسيره عزاء طويريج من قنطرة السلام التي تبعد بحدود 4 كم عن مركز المدينة مروراً بشارع الجمهورية وصولاً إلى المرقد الطاهر للإمام الحسين (عليه السلام)، ومن ثم التوجه إلى مرقد صاحب اللواء قمر بني هاشم أبي الفضل العباس (عليه السلام) من خلال منطقة ما بين الحرمين، وسط رعاية وعناية أمنية وخدمية وتنظيمية عالية المستوى.

واعتلت أصوات المعزين بالهتافات التي تعبر عن النصرة لسيد الشهداء (عليه السلام) وتجديد العهد بالسير على الأهداف والمبادئ التي رسمتها نهضته المباركة، وتكاد المصادر التأريخية تجمع على أن عزاء طويريج أُسّس عام 1300 هـ، عندما كان السيد صالح القزويني يقرأ المقتل الحسيني على رواية السيد ابن طاووس، وعندما وصل إلى قول الإمام الحسين (عليه السلام): "ألا من ناصر ينصرنا" بدأ الحضور بالهرولة في أزقة المدينة وينادون: "واحسين.. واحسينا"، للتعبير عن النصرة. ومن ثم انتظمت الركضة في السنوات اللاحقة بالتوجه إلى كربلاء، واتخذت من قنطرة السلام نقطة الانطلاق إلى العتبتين المقدستين.

 وفي خبر متصل، أعلن السيد محافظ كربلاء نصيف الخطابي ورئيس مجلس المحافظة الدكتور قاسم اليساري أن عدد الزوار لهذا العام بلغ ستة ملايين زائر.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp