8:10:45
الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
07:19 AM | 2023-09-03 2864
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

موقع بحثي عالمي: كربلاء هي أعظم قصة غير مروية في عصرنا

نشر موقع "ستاند ويذ ديكنيتي Stand With Dignity" البحثي العالمي، مقالاً إفتتاحياً بيّن من خلاله، الأهمية التاريخية والإنسانية التي تمثّلها زيارة الأربعين المليونية المباركة.

وقال الموقع في مقال إفتتاحي ترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "حدثاً مأساوياً وقع قبل نحو (1400) عام، إلا أنه لايزال اليوم في أوج مجده الرافض لأي سلطة لا تقوم على أسس الأخلاق الداعية إلى الخير في مواجهة الشر"، مبيّناً إن "سرد قصة كربلاء هو مناسبة سنوية لملايين المسلمين في جميع أنحاء العالم، على الرغم من أن بقية العالم يجهل إلى حدٍ كبير، حركة العدالة الاجتماعية الكبرى هذه التي غيرت تاريخ البشرية".

وإستشهد المقال بالشعار الذي أطلقه الثائر الهندي المعروف، "المهاتما غاندي"، والقائل بـ "إني تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فأنتصر" في إشارة الى رفض الإمام "عليه السلام" أداء فروض الطاعة والولاء الى الطاغية يزيد، حتى مع علمه بأن معسكره الصغير لا قِبَل له أمام جيش يزيد الأكبر والأكثر عدداً وتسليحاً.

وبيّن كاتب المقال، "د. حسنين والجي" أنه في الوقت الذي كان فيه رفاق الإمام الحسين (عليه السلام) وأفراد عائلته يقتلون على يد القوات الأموية في صحراء كربلاء بتاريخ العاشر من محرم الحرام 61 هـ، 680 م، نادى (عليه السلام) في صفوف القوم (هل من معين يعيننا)"، مشيراً إلى أن "إحياء ذكرى محرم الحرام أصبحت اليوم وسيلة المسلمين للإستجابة الى دعوته".

يُذكر أن الموقع البحثي الناشر للمقال، هو أحد الفروع الإعلامية للحملة التي تحمل نفسم الإسم "ستاند ويذ ديكنيتي" أي "نهضة الكرامة" والتي ينظمها أتباع آل البيت الأطهار في مدينة "كارتريت" التابعة لولاية "نيو جيرسي" الأمريكية، بهدف رفع مستوى الوعي حول قضية الإمام الحسين "عليه السلام".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp