8:10:45
وثائق ملكية تثبت أن مساحة كربلاء كانت تشكل نصف مساحة العراق! مركز كربلاء يقيم ندوة علمية عن حقوق المرأة، في رحاب كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة كربلاء اجتناب لوم الآخرين و سوء الظن ... محمد جولد الدمستاني أمسية رمضانية اعلان علماء خراسان في بغداد وأثرهم في الحركة الفكرية مجلة الأربعين تصدر جزءاً جديداً من بحوث المؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين دعاء اليوم الرابع من شهر رمضان المبارك من وثائق موسوعة كربلاء..شكوى ضد متصرف لواء كربلاءعام 1886م تاريخ العراق في عهد القره قوينلو والآق قوينلو ندوة إرشادية حول مرض الحمى القلاعية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من وثائق موسوعة كربلاء.. إعفاء خدم العتبات المقدسة من رسوم الدفن عام 1911م وفد من مركز كربلاء للدراسات والبحوث يزور مسؤولي في تربية كربلاء لتهنئتهم بعيد المعلم والمناصب الجديدة قصور كربلاء القديمة: شواهد صامتة على صراعات الملوك ندوة (الأذربيجانيون وتركمان العراق) تحظى باهتمام إعلامي دولي واسع من الأعلام الأدبية في كربلاء: الشيخ جعفر الهر منهج الشيخ محمد تقي الشيرازي في الاستنباط الفقهي كتاب بلاغة الامام علي بن الحسين عليهما السلام نهاية الحكم العثماني في كربلاء الحالة العمرانية والاجتماعية في كربلاء خلال القرن الثالث الهجري
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
03:30 AM | 2023-08-29 2132
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

باحثة بريطانية تثبت أن كل ما قدّمته كربلاء كان من وحي القرآن – الجزء الثالث

تابعت صحيفة "أماليا Amaliah" الإلكترونية البريطانية، وعبر مقال مفصّل لعالمة النفس والباحثة المتخصصة في مجال الصحة، "أفرين زهرة"، عرضها لمعالم النهضة الحسينية الخالدة ضد الظلم والطغيان، وخلود هذه المعالم لتكون نبراساً قابلاً للتطبيق في كل زمانٍ ومكان.

وقالت "زهرة" في مقالها المعنون بـ "إحياء روح كربلاء: دعم الهوية الإسلامية من خلال النشاط والمقاومة"، إنه "ومن أجل أن نكون مرآة للنبي الأكرم وذريته الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين)، فإنه يجب علينا إعادة تقييم جهودنا في الحرب ضد الظلم"، مستشهدةً بالنكبات التي حاقت بالدول الإسلامية سواء من الأعداد غير المسبوقة من الهجمات المعادية للإسلام في جميع أنحاء العالم من جهة، أو الإضطهاد الذي يعانيه المسلمون في دولهم من جهةٍ أخرى".

وأضافت كاتبة المقال أن "من بين الأمثلة على الظلم المعاصر، هو ما يجري تطبيقه زوراً باسم الإسلام، مثل حظر تعليم المرأة وتوظيفها، وإضطهاد الأقليات في ظل الحكومات (الإسلامية)، إلى جانب أشكال القمع الواضحة، وخلق الفوارق الصحية والاقتصادية والعنصرية، وغيرها".

وإستغربت الكاتبة من حقيقة أن "الأمة لم تكن فقط متفرجة صامتة في أغلب الأحيان أمام الظلم، بل إن بعض أفرادها انضموا إلى جانب الظالمين، وهو ما يستدعي في مثل هذه الأوقات، إستذكار وصف النبي (صلى الله عليه وآله) لهذه الفئة بـ (المفلسين) وفقاً للحديث الشريف، إِنَّ "الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا إِلَى آخِرِهِ"، مما ينحرف بالتالي عن هدف الإسلام وسبيله القويم".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp