8:10:45
المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:15 AM | 2023-11-07 414
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة تركية: مهمة الإمام السجاد والسيدة زينب (ع) إبتدأت بعد كربلاء

أسهبت صحيفة "ييني ميساج Yeni Mesaj" التركية البارزة، في بيان ما وصفته بـ "المهمة الإلهية" للسيدة زينب بنت علي بن أبي طالب "عليهم السلام" بعد إنقشاع غبار موقعة كربلاء.

وقالت الصحيفة في مقال بعنوان "ما بعد كربلاء" والذي ترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "هذه المهمة تمثّلت بهداية الناس الى الطريق القويم بإمامة آل البيت (عليهم السلام) وعدم أحقية من إغتصبوا خلافة النبي (صلى الله عليه وآله)، بالإضافة الى تثبيت مبادئ الدين الذي سفك الإمام الحسين (عليه السلام) دمه الطاهر من أجله".

وأشار المقال الى أنه "يمكن تقسيم الدور الذي تصدّى له الإمام السجاد مع عمته العقيلة الطاهرة (عليهما السلام)، إلى قسمين رئيسيين، أولهما في مسيرة الإباء التي سلكها الناجون من المذبحة إلى بلاط الطاغية يزيد، وثانيهما في فترة الجهاد العلمي والروحي لإيقاظ الأمة الإسلامية في المدينة المنورة".

وأشار كاتب المقال، الباحث الإسلامي "د. حيدر باش"، الى أن "ما أنجزه الإمام زين العابدين (عليه السلام) في المدينة المنورة، لا يمكن وصفه بأقل من أنه مدرسةٌ لعلوم أهل البيت (عليهم السلام)، والتي كانت تهدف الى إنشاء مجتمع من الأفراد المثاليين ممن تربّوا على قيم ومعايير هذا البيت الطاهر".

وإستشهدت الصحيفة التركية في سياق مقالها، بمجموعة من الأحداث والروايات الخاصة بتلك الفترة، مؤكّدةً نجاح هذا الطريق الثوري السلمي في تمهيد الأرضية المناسبة لما حصل بعدها من ثورات وإحتجاجات ضد الأنظمة الشمولية على الرغم من حملات القمع والتضييق الحاصلة بحق المؤمنين من أتباع آل بيت النبوة طيلة تلك الفترات.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة