8:10:45
المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:38 AM | 2022-12-26 853
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة باكستانية : كربلاء هي إحدى وسائل التقريب بين الأديان والطوائف

وصفت صحيفة “ذي نيوز “The News الباكستانية شبه الرسمية، مراسيم إحياء ذكرى موقعة كربلاء وإستشهاد سبط رسول الله، الإمام الحسين بن علي "صلوات الله عليهم"، بأنه أحد الأمثلة الجليّة على مبادئ التسامح والعيش المشترك بين مواطني بلادها.

وقالت الصحيفة في مقال إفتتاحي لها ترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "من بين العديد من الأمثلة على التسامح الديني والسلام والوئام بين الأديان، هو ما تشهده مدن مثل (ثارباركر) و(أومركوت) ذوات الطبيعة السكانية المختلطة والثقافة المجتمعية الواحدة الخالية من النزاعات".

وتابع المقال، أن مراسيم إحياء ذكرى شهداء فاجعة كربلاء خلال الأيام العشرة الأولى من شهر محرم والتي وصفها بـ "أعظم المآسي"، هي أحد الأمثلة على مظاهر الإخاء والتعايش السلمي، حيث يقوم أبناء المجتمع الهندوسي في هذه المناطق، بتقديم مآدب الطعام "النياز" وأواعي الماء "السبيل" كما يطلق عليهما محلياً، في معابدهم الخاصة، فيما يتوافد مواطنوهم من مختلف الأديان والمناطق والأعمار بهدف المشاركة في مراسيم العزاء الحسيني ليقوم مضيفيهم الهندوس بتقديم الخدمات اللازمة لهم بكل إحترام ومساواة".

وأضاف كاتب المقال "شيوا رام سوثار" أنه "من المتعارف عليه في المجتمع الهندوسي، هو أنه إذا رُزِق أحدهم بمولود جديد، فعادةً ما يتم الاحتفال بهذه الولادة من خلال ضرب الأواعي المعدنية في العلن، إلا أن أبناء هذا المجتمع يمتنعون عن إظهار أي من أشكال الإحتفال أو البهجة لو تزامنت هذه الولادة مع حلول شهر محرم الحرام".

 

وأشار "سوثار" الى أن "قرية (شوريو) الواقعة بالقرب من الحدود الهندية والمشهورة بمعبدها الهندوسي وحسينيتها الإسلامية، هي مثال واضح على الإنسجام الديني بين أبناء الوطن الواحد، ففي موسم الأمطار، يتوافد المسلمون والهندوس والسيخ وغيرهم من أتباع الديانات الأخرى، من جميع أنحاء إقليم (السند) وبقية مدن البلاد، إلى هذه القرية من أجل السلام والإسترخاء".

وشدد الكاتب في ختام مقاله، على إن أهمية تطبيق هذه المبادئ، تكمن في أنها لو عُرفت منطقة ما بالسلام والإخوة، فإن الأجيال القادمة ستحترم جميع الأديان وتحافظ على مبادئ التسامح متتبعةً بذلك آثار أسلافها الماضين.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة