8:10:45
المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:12 AM | 2020-12-26 1426
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ... (الملحمة: معركة كربلاء)

بقلم : محمد علي البديري

مؤسسة ماينستا، 7 أيلول 2018 

عدد الصفحات : 324 صفحة

 

في اليوم العاشر من شهر محرم، بعد خمسين عاماً من وفاة الرسول الكريم محمد (ص)، قُتل الإمام الحسين (ع) وعدد قليل من أفراد عائلته وصحابته على يد الحكومة الأموية.

 

إتخذ أفراد هذا المعسكر قرارهم على ارض كربلاء بعزم وتصميم، لم يتنازلوا أمام جيش من الآلاف، لقد عزموا على موقفهم هذا أملاً أن تعيد ذاكرتهم الحياة إلى أمة مسلمة كانت تتجه بسرعة على طريق الانحراف.

 

لقد مر أكثر من ثلاثة عشر قرناً منذ ذلك الحين، ومع ذلك، وفي كل عام، يواصل المسلمون في جميع بقاع الأرض إحياء ذكرى المأساة وتذكر تضحية الإمام الحسين (عليه السلام) العظيمة، حيث يتزاحم المخلصون القادمون من جميع أنحاء العالم إلى قبره في كربلاء للزيارة والدعاء، وليتذكروا أحداث تلك المجزرة الدموية وبسالة الإمام الحسين (عليه السلام) ورفاقه، ويتلون الآيات الأحاديث إحياءً لهذه الذكرى.

 

وبسبب الأهمية الكبيرة للمأساة والعاطفة التي غرستها في الأمة الإسلامية، بذلت السلطات الأموية كل ما في وسعها لمحو ذاكرتها، فقد منعت تلك السلطات ذكر الإمام الحسين (عليه السلام)، واضطهدوا كل من اعترف بالحب لأهل بيت النبي الكريم، ونشروا أيديولوجيات كاذبة تبرأ بني أمية من أي ذنب.

 

رغم كل هذا فإن موقف الإمام الحسين (عليه السلام) محفور في ضمير الأمة الإسلامية، وكما صرحت السيدة زينب في بلاط يزيد، بالقول "والله لن تمحي ذكرك أو تمحي وحينا".

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة