8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / المراحل العمرانية
02:29 PM | 2023-02-06 941
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مئذنة العبد .. تاريخ كربلائي مهدم

من الآثار الفنية التي كانت تزين الحائر الحسيني الشريف هي مئذنة العبد التي كان موقعها في الزاوية الشمالية الشرقية للصحن الحسيني المقدس التي تولى في بادئ الأمر بناءها الخواجة مرجان اولجياتي والي بغداد وذلك عام (767 هـ)، وزينها بالقاشاني وبنى خلفها من الجانب الشرقي من الصحن مسجدا.

والجدير بالذكر أن مرجان كان واليا على بغداد بأمر من قبل السلطان العثماني أويس الجزائري عام (767 هـ)، ولكن مرجان شق عصا الطاعة، مما اضطر السلطان إلى توجيه حملة من تبريز لإخضاعه، فهرب اولجياتي نحو كربلاء واستجار بالإمام الحسين (عليه السلام) وتولى حين ذاك بناء تلك المئذنة، عندها عفا أويس عنه وأكرمه وأعاده واليا على العراق لما قام بخدمات للحائر الشريف.

وفي عام(1308هـ) أوعز البلاط العثماني بتصليح المئذنة وأصلحت، الى عام (1357هـ) حيث أمر ياسين الهاشمي رئيس الوزراء العراقي بهدم المئذنة بزعم انها مائلة للسقوط غير ان الحقيقة خلاف ذلك، فكان هدمها خسارة الفن المعماري لأثر تاريخي وكربلائي رائع.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email