8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / خطب الجمعة / خطب المرجعية / ملخصات الخطب
01:58 PM | 2018-10-26 1812
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المرجعية تكشف عن المعنى الحقيقي لتجديد العهد مع إلامام الحسين وكيفية ضمان الجنة من خلال زيارته

أشار ممثل المرجعية الدينية العليا، الجمعة، ان من جملة المقاصد المهمة للموالي الصادق والمحب الحقيقي للإمام الحسين عليه السلام في المسير والزيارة له، تجديد الولاء والعهد والبيعة معه عليه السلام.

وقال الشيخ عبد المهدي الكربلائي في خطبة صلاة الجمعة التي أقيمت في الصحن الحسيني الشريف اليوم الجمعة (26/10/2018) ان تجديد العهد والبيعة تعني انني اخاطب الامام الحسين (عليه السلام) وأقول له "انني سأمضي على مسيرتك وسيرتك وموقفك واخلاقك وجهادك وسأحافظ على ثورتك وحركتك الإصلاحية مهما كلف هذا المسير من تضحيات ومشاق".

واكد الكربلائي على ضرورة الوفاء بهذا العهد قائلا " ان من المهم الوفاء بالعهد للإمام الحسين عليه السلام".

وأوضح ان المقصود من هذه الفكرة ان هنالك جملة من الاحاديث ورد فيها (كم من صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش)، و(كم من قائم ليس له من قيامه الا التعب والعناء)، مبينا ان الصيام كعبادة فيها الكثير من المعطيات والثمار العظيمة الدنيوية والاخروية فيكون الصائم غافلا عن أداء هذه العبادة بالصورة التي توصله الى قطف هذه الثمار، وكذلك الصلاة التي تعد الشعيرة التي فيها معراج المؤمن وقربان كل تقي، الا انه كل شخص يؤديها ولكن هل ان صلاته تعرج بروحه الى الملكوت الأعلى ام لا، وهل فعلا انها قربان للتقوى ام لا.

وبين ان الكثير من المصلين يخسرون هذه الثمار والمعطيات العظيمة الدنيوية والاخروية لعدم التزامهم ببعض الشروط والمقومات التي توصلهم الى قطف الثمار العظيمة.

واستدرك ان الزيارة كما ورد أعلاه فيها ثمار عظيمة يمكن قطفها في حال استطاع الشخص الوصول الى الصفات والمقومات الحقيقية المطلوبة التي توجب له الجنة ولكن شريطة ان يأتي بجوهره وروحه ليدخل الى الجنة وتكون الطرق امامه سهلة وسالكة.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة