8:10:45
قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية
اخبار عامة / الاخبار
02:53 PM | 2017-07-02 6389
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

فاجعة هدم قبور ومراقد أئمة البقيع سنة 1344هـ

يتقدم مركز كربلاء للدراسات والبحوث بأحر التعازي الى مقام صاحب العصر والزمان والعالم الإسلامي والمراجع العظام بذكرى تهديم قبور أئمة البقيع (عليهم السلام). في 8 شوال سنة 1344هـ، الموافق 1925م، على أيدي الوهابيين.

هدمت تلك القباب النيرة الطاهرة على مرتين، بأمر من حكومة آل سعود منذ بداية توليها للسلطة، ففُجعت قلوب محبي اهل البيت في مشارق الأرض ومغاربها، إذ كانت تحمل تلك البقعة مراقد الأئمة الأربعة المعصومين من أهل بيت النبوّة والرسالة (عليهم السلام)، وهم الإمام الحسن المجتبى ابن أمير المؤمنين، والإمام علي بن الحسين زين العابدين، والإمام محمد الباقر ابنه، والإمام جعفر الصادق ابن الإمام الباقر (عليهم السلام).

وبعد تهديمها في المرة الأولى من قبل الوهابيين كانت هناك آثار وبقايا قبب تدل على قدسية هؤلاء الائمة المعصومين، فبدأ الشيعة والمحبين يتهافتون اليها ويلمسون القبور فإذا بها تكون كالعجين في أيديهم من كثرة الدموع، فامتزجت الأحجار بدموع الشيعة الساخنة ومن هذا المنظر الغريب ومن هذه المعجزة الربانية تحول كثير من أهل السنة إلى شيعة اثني عشرية.

زمرة الوهابيين الخبيثة لم تكتفي بذلك فقامت بهدمها كليّاً وتسويتها بالأرض، بحجة حرمة تعلية القبور وحرمة زيارتها عندهم. إلاّ أن الحقيقة ليست هذه، بل لطمس معالم الأئمة حتى بعد شهادتهم؛ كي لا يكونوا رمزاً ماثلاً للعيان، يهدي طلاب الحقيقة الى المذهب الإمامي الحق. ولو لا تأثيرها في النفوس بالبركات النورانية لهذه المراقد ما سوّيت بالأرض، ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم.

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-04-05 2521
تهنئة
2017-04-05 2521