8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
01:44 PM | 2020-02-17 1689
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

خطباء كربلاء المعاصرون.. الشيخ علي أكبر المعيني

برز في مدينة كربلاء المقدسة الكثير من الخطباء الذين تصدّوا لمسؤولية الحفاظ على مبادئ الثورة الحسينية من خلال قيامهم بتوعية المجتمع حول أهمية هذه الثورة وعظمة مشروعها الإصلاحي، ولا زالوا يمارسون رسالتهم هذه عبر الوعظ والإرشاد وتوعية المجتمع، وكان من بين أبرز أولئك الخطباء هو الشيخ "علي أكبر المعيني".

هو الشيخ العلّامة "علي أكبر بن حسن بن علي بن حسين المعيني الحائري"، خطيب فاضل، ورجل دين تقي من مواليد مدينة كربلاء المقدسة سنة 1362هـ/1943م التي نشأ فيها، ودخل مدارسها الحكومية قبل أن يتركها من أجل الالتحاق بالحوزة العلمية الشريفة لدراسة المقدمات والتفسير على يد مجموعة من كبار أساتذتها بينهم الشيخ "جعفر الرشتي" والسيد "مصطفى الاعتماد".

تعلق هذا الشيخ الجليل بالخطابة وعشقها منذ نعومة أظافره، فتتلمذ فيها على يد الخطيب الشهير الشيخ "عبد الزهراء الكعبي" والسيد "مرتضى القزويني" والسيد "محمد كاظم القزويني"، وكان محبّاً للشعر الى درجة أنه رقى العديد من المنابر في مدن العراق المختلفة وكان الناس يقبلون على مجالسه بإنتظام منقطع النظير.

حصل "المعيني" على بعض الاجازات والوكالات من قبل مجموعة من مراجع عصره، منهم السيد "شهاب الدين المرعشي" والسيد "أبي القاسم الخوئي" والسيد "محمد الشيرازي" وغيرهم، ولا زال يمارس الخطابة ويلقي الدروس في المدارس الدينية الكربلائية حتى وقتنا الحاضر.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي – قسم التاريخ الإسلامي – النهضة الحسينية، ج10، ص181 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة