8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
11:26 AM | 2019-01-04 2267
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

سلسلة المدفونين في الروضة الحسينية المقدسة (أبو أحمد الحسين بن موسى المعروف بالأبرش)

((لذنا بقبركَ والقبورُ كثيرة.... ولكن من يحمي الجوار قليلُ))

هو النقيب أبو أحمد الحسين بن موسى المعروف بالأبرش المولود سنة (304هـ)، كانَ بَصرياً فهو الطاهر ذو المناقب كان نقيب نقباء الطالبيين بمدينة بغداد، قال عنه الشيخ أبو الحسن العمري: ((وهو أجلُّ مَن وضع على رأسه الطيلسان وجرَّ خلفه رمحاً أريد أجل من جمع بينهما، وكان قويّ المنة شديد العصبة يتلاعب بالدول ويتجرأ على الأمور وفيه مواساة لأهله)).

وقد ولاّه بهاء الدولة قاضي القضاة مضافاً إلى النقابة فلم يمكنه القادر بالله وحجَّ بالناس مرات أميراً على الموسم وعزل عن النقابة مراراً ثم أعيد إليها، وأصبح بصيراً آخر أيامه، ووقف بعض أملاكه على اعمال البر.

 تُوفيَ أبو أحمد الحسين سنة (400هـ) ببغداد وقد أناف على التسعين من عمره، وصلى عليه ابنه الأكبر المرتضى ودفن في داره، ثم نُقِلَ إلى مشهد الحسين (عليه السلام) بكربلاء، ودفنَ هناك قريباً من قبر الحسين (عليه السلام)، وقبره معروف وظاهر، وَرَثتهُ الشعراء بمراثٍ كثيرة وممن رثاه وَلدَاهُ الشريف المرتضى والمرتضي، ومهيار الكاتب، وأبو العلاء أحمد بن سليمان المعرّي.

.................................................................

المصادر:

المجدي في انساب الطالبين، العمري، ص182.

عمدة الطالب، ابن عنبة، ص 204.

ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج9، ص219.

تحفة العالم، السيد جعفر بحر العلوم، المجلد الأول، ص601.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة