8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
10:30 AM | 2023-08-29 1626
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

باحثة بريطانية تثبت أن كل ما قدّمته كربلاء كان من وحي القرآن – الجزء الثالث

تابعت صحيفة "أماليا Amaliah" الإلكترونية البريطانية، وعبر مقال مفصّل لعالمة النفس والباحثة المتخصصة في مجال الصحة، "أفرين زهرة"، عرضها لمعالم النهضة الحسينية الخالدة ضد الظلم والطغيان، وخلود هذه المعالم لتكون نبراساً قابلاً للتطبيق في كل زمانٍ ومكان.

وقالت "زهرة" في مقالها المعنون بـ "إحياء روح كربلاء: دعم الهوية الإسلامية من خلال النشاط والمقاومة"، إنه "ومن أجل أن نكون مرآة للنبي الأكرم وذريته الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين)، فإنه يجب علينا إعادة تقييم جهودنا في الحرب ضد الظلم"، مستشهدةً بالنكبات التي حاقت بالدول الإسلامية سواء من الأعداد غير المسبوقة من الهجمات المعادية للإسلام في جميع أنحاء العالم من جهة، أو الإضطهاد الذي يعانيه المسلمون في دولهم من جهةٍ أخرى".

وأضافت كاتبة المقال أن "من بين الأمثلة على الظلم المعاصر، هو ما يجري تطبيقه زوراً باسم الإسلام، مثل حظر تعليم المرأة وتوظيفها، وإضطهاد الأقليات في ظل الحكومات (الإسلامية)، إلى جانب أشكال القمع الواضحة، وخلق الفوارق الصحية والاقتصادية والعنصرية، وغيرها".

وإستغربت الكاتبة من حقيقة أن "الأمة لم تكن فقط متفرجة صامتة في أغلب الأحيان أمام الظلم، بل إن بعض أفرادها انضموا إلى جانب الظالمين، وهو ما يستدعي في مثل هذه الأوقات، إستذكار وصف النبي (صلى الله عليه وآله) لهذه الفئة بـ (المفلسين) وفقاً للحديث الشريف، إِنَّ "الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا إِلَى آخِرِهِ"، مما ينحرف بالتالي عن هدف الإسلام وسبيله القويم".

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة