8:10:45
مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
01:51 PM | 2023-04-01 784
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الجزء الثاني|| عادات وتقاليد رمضانية

هناك عادة متوارثة تقوم بها معظم العوائل الكربلائية وهي (التسابيگ) أي الصوم ليوم واحد أو ثلاثة أيام في أواخر شهر شعبان استعداداً للشهر المبارك.

في الليالي الاولى من شهر رمضان المبارك ترى الباعة على امتداد الأرصفة والاماكن العامة يعرضون المعروضات (البسطات) وفي مقدمتهم باعة البقلاوة والزلابية وشعر البنات والباميا السكرية ومَنَّ السما والحلقوم وكعب الغزال والملبّس والرگاك وتاج الملك والمحلّبي.

تعد الموائد وعليها صحون الحلويات بأشكالها المختلفة وصحون المحلّبي على امتداد أرصفة الشوارع او دكات الدكاكين المغلقة، وقد تكون في جانب بعض المقاهي لأنها تغلق في النهار.

 وقبيل وقت السحور بفترة أمدها ساعة واحدة أو أكثر، يطوف (المسحراتي) أي الطبال ليدق على صفيحة فارغة (تنكه) منبهاً النائمين وموقظاً اياهم، ثم تطورت هذه العملية بالضرب على الطبل بدلاً من الصفيحة، وذلك استعداداً للسحور في كل ليلة من ليالي رمضان، وهذا التقليد من العادات القديمة المتوارثة حتى يومنا هذا.

من الجدير بالذكر، إن ضربات المسحراتي بطبله يدوي في سكون الليل منادياً (اكعدوا يالصايمين اكعدوا اتسحروا) وفي هذا الوقت نسمع التمجيد من على المآذن، وهو دعاء يتلوه المؤذن بأطوار مختلفة والحان شجية مؤثرة داعياً ومذكراً للسحور، فتستعد العوائل لتجهيز الطعام.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة