8:10:45
وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
08:39 AM | 2022-07-28 1337
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الألبانيون .. شعراء أوفياء في كربلاء !

شكلت واقعة كربلاء وتجلياتها أثراً بارزاً وعلامة فارقة في الأدب الألباني والوجدان الشعبي فيها حتى أن الشعائر الحسينية في محرم وصفر تطغى على هذه الأرض وتقام مراسيم الحداد ببكاء صامت تعبيراً عن ملازمة الحزن على الإمام الحسين (عليه السلام) بالامتناع عن الماء استذكاراً لشهداء كربلاء الذين استشهدوا وهم عطاشى ويعتبر الألبانيون ذلك من أهم وسائل التعبير عن الحزن العميق.

ارتبط الشعراء الألبان الشيعة بأواصر روحية عميقة مع كربلاء حيث شكلت لديهم أسمى معاني التضحية والفداء من أجل الدين فهاموا بشخصية سيد الشهداء الإمام الحسين (ع) وكانت عاشوراء هي منبع إلهامهم فاغترفوا منها الصور الشعرية المعبرة عن مدى انصهارهم وإجلالهم وحزنهم لذلك اليوم ومن بين هؤلاء الشعراء الشاعر عبد المؤمن الالباني و جاء إلى كربلاء (منتصف القرن السادس عشر) وأقام في خيمة قرب الحضرة الحسينية المقدسة وكان يخدم في الضريح الطاهر وصادف وجوده في كربلاء زيارة السلطان العثماني سليمان القانوني إلى كربلاء وذلك عام (1553م) فطلب من السلطان إيصال الماء إلى كربلاء وبعد اللقاء توجه إلى الفرات وهو يبكي ويقول:‏

 

يا فرات

 

أنا أعرفُ أنّكَ تخجلُ من الذهابِ إلى حضرةِ الإمامِ الحسين،

 

لأنّه لم يُكتب له حينئذٍ أن يروي عطشَه منك.

 

الآن .. لا تخجل،

 

فالحسينُ يريدُ المياهَ ليشربَ الشعبُ منها.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة