8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
اخبار عامة / الاخبار
12:08 PM | 2020-07-01 523
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التاسع من ذي القعدة... رسالة النصرة لنصرة الرسالة

في مثل هذا اليوم التاسع من شهر ذي القعدة الحرام، أرسل سفير الحسين ورسوله مسلم بن عقيل "عليهما السلام" بكتابه الشهير الى سبط رسول الله مبيناً فيه أحوال مدينة الكوفة وأهواء سكانها تمهيداً لإنطلاق الثورة الحسينية المنتظرة ضد الظلم والطغيان اليزيدي.

جاءت رسالة هذا الولي الصالح والنصير المنتدب بعدما نجح في تعبئة الكوفة وأخذ البيعة من الأنصار حتى تكامل لديه ما أمل حينها من الجند والأعوان، حيث أشارت بعض المصادر الى أن من بايعوا لنصرة الامام الحسين "عليه السلام" حينها، هم إثنا عشر ألف رجل، فيما ذكرت أخرى وصول عددهم وعديدهم الى ثمانية عشر الفاً.

وإستكمالاً للمهمة التي إنتدبها له إمامه المعصوم المفترض الطاعة، فقد بعث إبن عقيل برسالته الى الإمام الحسين "عليه السلام" التي جاء فيها " إما بعد فان الرائد لا يكذب أهله وقد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً فعجّل الإقبال حين يأتيك كتابي هذا فان الناس كلهم معك ليس لهم في آل معاوية رأي ولا هوى والسلام".

يذكر أن مسلماً كان قد وصل الى مدينة الكوفة في الخامس من شهر شوال سنة60 هـ، حيث نزل حينها في الدار التي تعرف بـ "دار المختار بن ابي عبيد" على رأي، إلا أن مصادر أخرى قد ذكرت انه نزل في بيت "هاني بن عروة".

 

المصادر:

  • ابي الحسن علي بن الحسن المسعودي، مروج الذهب ومعادن الجوهر (بيروت: دار الكتاب العربي، 2004م)، جـ3، ص68.
  • ابي حنيفة احمد بن داود الدينوري، الأخبار الطوال (قم، منشورات الشريف الرضي، ص231؛ محمد بن محمد بن النعمان المفيد، الإرشاد (النجف، المطبعة الحيدريه، د.ت)، ص226.
  • أبي جعفر محمد بن جرير الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج5 ص357؛ باقر شريف القرشي، حياة الإمام الحسين (قم: منشورات مكتبة الداودي، د.ت) ج2، ص348.
Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2016-10-16 4321
تعزية
2016-10-16 4321
2016-11-29 4045
تعزية
2016-11-29 4045