8:10:45
بذكرى ولادته الميمونة.. المركز يعقد ندوة إلكترونية عن حياة الإمام الرضا (عليه السلام) تهنئة المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز
اخبار عامة / الاخبار
11:53 AM | 2019-02-08 1569
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شاطئ الفرات وفضل الاغتسال فيه لزيارة المشهدين المقدسين

وردَ لفظ (شاطئ الفرات) ولفظ (شط الفرات) عند الحديث عن مدينة كربلاء والمشهد الحسيني المقدس، فالتسمية هي عامة وليس خاصة بمدينة كربلاء والحائر سببها التحديد الشعري كقول الشاعر: (وقد مات عطشاناً بشط فراتِ).

وبما ان الإمام الحسين (عليه السلام) استشهد مع خيرة اهله واصحابه وهم عُطاشى بجنب هذا النهر، فأصبح هذا الشاطئ على مقربه من الحائر الحسيني، إذ اعتاد الزائرين الاغتسال بماء الفرات، ومن ثم التوجة لزيارة المشهدين المقدسين.

وعند زيارة الإمام الصادق (عليه السلام) الى مدينة كربلاء المقدسة سنة (132هـ- 749م)، وقفَ على شاطئ الفرات فقال ((ائتِ الفرات واغتسل بحيال قبره وتوجه))، وقال ايضاً (عليه السلام): ((ان الرجل منكم من يغتسل على شاطئ الفرات ثم يأتي قبر الحسين -عليه السلام-)).

ومن هنا فان الإمام الصادق (عليه السلام) نوهَ على فضل هذا النهر العظيم، حيث حثنا على الاغتسال منهُ ومن ثمَ التوجه لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، فاعطاهُ قدسية عند الاغتسال بمائه والارتواء من نميره، لان الماء الذي وقف عِندهُ الإمام الحسين (عليه السلام) وحُرمَ من شربه، فضلاً عن ان أبي الفضل العباس (عليه السلام) استشهد بجواره.

وَمن قول الإمام الصادق في فضل نهر الفرات: ((نهر ما أعظم بركته، ولو علمَ الناس ما فيه من البركة لضربوا على حافتيه القباب، ولولا ما يدخله من الخطائين ما اغَتَمسَ فيه ذي عاهة الاّبرأ)).

المصدر: موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور التاريخي/ قسم التاريخ الإسلامي، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج1، ص47.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2016-06-16 3844
2016-06-21 3597
2016-09-11 2151
تهنئة
2016-09-11 2151
2016-09-28 2579
حادث مرور
2016-09-28 2579
2016-10-03 2626
تعزية
2016-10-03 2626