8:10:45
(كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:17 PM | 2023-06-11 1237
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

العيون والينابيع المائية في محافظة كربلاء

تعد العيون والينابع المائية من أهم المظاهر الجيومرفولوجية المائية في محافظة كربلاء المقدسة في المناطق ذات المناخ الصحراوي، وتتوزع جغرافياً ضمن حدود مركز قضاء عين التمر (شفانا أو شثاثا) الواقع مسافة ۸۰/ كم غربي مدينة كربلاء والمحدد للجهة الغربية من منخفض الرزازة.

وسبب تدفق هذه المياه ناجم على الأغلب نتيجة عاملين الأول وجود الصدور والفوالق والإنكسارات على امتداد منطقة الوديان السفلى من هيت إلى السماوة والعامل الثاني ناجم من الضغط المسلط من جهتي الشرق (نهر الفرات) والغرب (هضبة البادية الشمالية)، وإنَّ ذلك يسمح على الدوام بتدفق المياه طبيعياً فوق سطح الأرض وبالتالي إمكانية الإفادة منه لأغراض شتى.

وبسبب الجفاف الذي تمر به منطقة الشرق الأوسط ومنها العراق فقد تراجع تصريف مياه العيون والينابيع في السنوات الأخيرة فضلاً عن جفاف الأعم الأكثر منها، إذ لم يبق منها حالياً سوى أربع عيون مائية وعدد قليل جداً من الينابيع ليست لها قيمة اقتصادية تُذكر، بعد أن كانت تناهز (الخمس والخمسين) عيناً مائية.

ومن تلك العيون (العين الزرقاء) وتعد من أكبر العيون التي تقع وسط قضاء عين التمر وتسمى ايضاً (العربيد) كما يُسميها سكان البدو، وذالك لسرعة جريان الماء الُمتدفق منها، وعين (السيب) وهيه تسمية تعني باللغة الفارسية (مجرى الماء)، و(عين الحمرة) سُميت بهذا الاسم نسبة الى الأرض المسماة بالحمراء وتقع بجانب العين الكبيرة، وعين (أم الكواني) وتقع ملاصقة للعين الحمرة وهي صغيرة الحجم قطرها (15) متراً، ولكن مستوى الماء فيها اعلى من حيث المنسوب من العيون الأخرى.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة