8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:17 PM | 2022-08-18 1298
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التلة الزينبية || الشاهد الحي على معركة الطف

التلة الزينبية تسمية أطلقت على أحد المقامات المشيدة بالقرب من مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) على مكان مرتفع أشبه بالتل حيث تتوسط البناية قبة غلفت بالكاشي الكربلائي البديع، وغلفت الجدران الخارجية بالمرمر التركي، ومن الداخل بالمرايا الخزفية الجميلة.

هذا المقام هو مكان مرتفع يشرف على صحن الإمام الحسين (عليه السلام) (موقع معركة الطف)، بعد سقوط الحسين (عليه السلام) أثر إصابته بسهام بني أمية ورجوع جواده إلى المخيم من دون فارسه وهجوم الأعداء على المخيم وحرق الخيام، خرجت الحوراء زينب (عليها السلام) من مخيم الحسين (عليه السلام) واتجهت إلى هذه التلة للاستغاثة بالإمام الحسين (عليه السلام) لنصرتهم من الأعداء وتعذر عليها الوصول إلى الحسين (عليه السلام) فوقفت على التل وخطبت خطبة مشهورة موجهة إلى الإمام الحسين (عليه السلام) عندما قالت، "ابن أمي يا حسين، نور عيني يا حسين، إن كنت حيا فأدركنا، فهذه الخيل قد هجمت علينا، وان كنت ميتا، فنفوض أمرنا إلى الله"، في تلك اللحظة كان في الحسين رمق من الحياة فعند سماعه خطاب الحوراء نهض فخطا ثلاث خطوات، فهوى على الأرض ونهض ثانيا، وهوى، ونهض ثالثا، وهوى، فنادى "أخيّة ارجعي إلى الخيام وفوضي أمري وأمرك إلى الله و، إعملي بوصيتي، ومكان الهوي الأخير هو مكان المنحر المقدس المعلوم الآن"

شيد هذا المقام أولا تكريما وتقديسا لشخص الحوراء زينب (عليها السلام) واستذكارا لخطبتها التي بقيت تتردد على ألسن الشيعة منذ تاريخها الأول.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-20 2201
2017-09-20 2700
2017-09-23 2187