8:10:45
المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
09:36 AM | 2019-10-13 2586
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

اول راية عراقية ترفع في سماء كربلاء

في عام 1919م وصل السيد كاطع العوادي رسولاً من قبل الملك حسين، يحمل رسالة الى لواء كربلاء، تضمنت الرسالة الاتي " نرسل لكم طياً صورة من الرمز الاسلامي العربي الرجاء ادخالها في مناهجكم الاسلامية لتكون شعاراً لمستقبل المسلمين كافة والعرب خاصة"
 بعد استلام الرسالة وقرائه ما جاء فيها من مضمون باشر الشيخ محمد حسن أبا المحاسن والسيد حسين القزويني الحائري بشراء الاقمشة المكونة للعلم العراقي الحبيب، فجاء ابو المحاسن مسرعاً الى السيد عيسى البزاز ومعه صورة تشكيلة العلم فأبتاع الاقمشة الملونة الاربعة وسلمها الى الخياط حسون فريد الذي قام بتركيب الالوان حسب الرسم الذي استلمه.
وبعد ايام عند اعلان الحكم اللامركزي في كربلاء رفع العلم العراقي في 28/8/1920م أي بعد تنصيب اول متصرف لمدينة كربلاء وهو السيد محسن ابو طبيخ. 
المصدر 
مدينة الحسين (ع)، محمد حسن مصطفى الكليدار آل طعمة، ج6، ص201-205

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-16 2234