8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:01 AM | 2021-03-23 987
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة عالمية تكشف عن دور مدينة كربلاء في الإنتفاضة الشعبانية المباركة

أكّدت صحيفة "نيويورك تايمز" العالمية إن ما أسمتها بـ "معركة كربلاء" عام 1991 كانت أحد أجزاء الإنتفاضة الشعبية ضد نظام الدكتاتور صدام حسين بُعيد نهاية حرب الخليج الثانية، حيث تم قمع هذه الإنتفاضة بـ "وحشية" من قبل جيش النظام.

وقالت الصحيفة في تقرير ميداني لها بتاريخ 13 آب 1994، إن "من قاد الهجوم على مدينة كربلاء المقدسة، كان القيادي المقرّب من رأس النظام البائد (حسين كامل المجيد)، والذي تحدّى حينها الإمام الحسين (عليه السلام) عبر وقوفه على سطح دبابة خارج مرقد الإمام حيث تحصّن المنتفضون، بالقول (أنت حسين وأنا حسين، فلنرى من هو الأقوى الآن) قبل أن يعطي الأمر بفتح النار على المرقد المقدس"، مشيرةً الى أنه "من المفارقات أن (المجيد) نفسه كان قد عاد إلى كربلاء في ذلك العام داخل سيارة إسعاف جراء إصابته بورم في الدماغ، طالباً السماح من الإمام الحسين (عليه السلام)".

وتابع التقرير أن "مما يدحض الرواية الرسمية للنظام البعثي عندما ألقى باللائمة في إستهداف العتبات المقدسة في كربلاء على قوات التحالف الذي قادته الولايات المتحدة حينها، هو كاتب التقرير نفسه (باول لويس) لدى زيارته المدينة عام 1991، حيث ذكر أنها كانت محاصرة بالكامل من قبل دبابات صدام"، مبيناً أن "الواجهات الخارجية للعتبات كانت متضررة بشدة جراء إطلاق النار عليها، فيما إمتلأت قبابها الذهبية بالثقوب، أما أبوابها الكبيرة المصنوعة من خشب الأرز فقد تم تفجيرها بالكامل، في حين كانت السطوح والحجرات الداخلية، محتلة من قبل أزلام البعث وتم وضع الرشاشات فيها".

وأضاف الصحفي العالمي أن "المنازل المجاورة للضريحيّن كانت قد دمّرت جراء القتال الشرس بين القوات الحكومية والمنتفضين، لتتولى بعدها جرافات الجيش مهمة تجريفها وتسويتها بالأرض"، مبيناً في سياق تقريره نقلاً عن أهالي المدينة الذين تم تهجيرهم من منازلهم آنذاك، تأكيدهم إن "ما حصل هناك كان عقاباً جماعياً لهم بسبب تعاطفهم مع الإنتفاضة".

وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" الى أنه "على غرار معركة كربلاء الأولى سنة 61 هـ / 680 م، فقد كانت معركة كربلاء الثانية سنة 1991، هي عبارة عن ثورة شيعية تم قمعها من قبل السنّة الحاكمين، إلا أن الموت والدمار الناجميّن عنها كانا يُعزيان إلى حرب الخليج وليس الى رأس السلطة في بغداد".

المصدر: https://www.nytimes.com/1994/08/13/world/karbala-journal-who-hit-the-mosques-not-us-baghdad-says.html

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة