8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
08:35 AM | 2020-07-04 738
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تراث كربلائي من بركات شجرة النخيل

يكثر انتشار صناعة السلال في كربلاء وهي على أنواع منها: الگفة والطبگ وذلك نظراً لوجود البساتين التي هي المورد الهام "للروط" الذي يصنع منها هذه البضائع.

 "فالبدنة" تستعمل من روط الصفصاف، والكساء يستعمل من الاسفل لغرض "الحصير السليماني" وهناك الزنابيل والحصران والمراوح (التي تعرف بالمهافيف) المصنوعة من خوص النخيل، وتكثر صناعتها في القرى خلال فصل الصيف، وتكاد تنتشر حتى في المدن الكبيرة.

يتفنن بها الاهلون سيما في الوانها الزاهية، وتستعمل من خوص "لب النخلة" وان (اليدة) تستعمل من جريد النخيل وتصبغ بالجوهر.

ونرى ان أغلب الوافدين على كربلاء يقبلون على شراء كمية من المهافيف "المراوح اليدوية" والاطباق والاسفاط لغرض "الصوغة" وذلك لجودة صناعتها.

المصدر/ كربلاء في الذاكرة، سلمان هادي آل طعمة، ص301

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-24 2032
2017-09-25 2065
2017-09-25 2821
2017-09-26 2556
2017-09-28 2932