8:10:45
روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب"
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:10 AM | 2019-11-11 1028
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

النخلة الكربلائية تساهم في الصناعة الشعبية القديمة

من محاولات الانسان الكربلائي في ابتكار ما يسد حاجاته الضرورية ولتعينه على مجابهة ما يكدر حياته اليومية وينغص عيشته، سعى لعمل ما يبعث على كسب المال والراحة، فاختص في صناعة الاعمال اليدوية من النباتات المتوافرة والمتيسرة واشتهرت كربلاء في هذه الصناعة في منطقة باب بغداد وباب الخان وساحة المخيم، وكانت هذه الصناعة تستمد ازدهارها من النخيل والقصب واغصان بعض الأشجار وما شابه ذلك.

فبالإمكان ان تكون مدينة كربلاء مكاناً أوسع في مضار التقدم الاقتصادي وتستغل النخلة كلها في صناعات عديدة بدءاً بأوراقها ثم جريدها فجذعها فأثمارها، ولعل أبرزها صناعة الدبس (عسل التمر) وذلك لوفرة المادة الأولية (التمور) سيما "الزهدي" لاحتوائه على نسبة عالية من السكر.

وتعد البزارات (المسابك) المعامل لهذه الصناعة المهمة، والتي بلغت اعدادها قبل نصف قرن على (120) بزارة، اندثرت معظمها او تركها أصحابها لدخول التقنية الحديثة لهذه الصناعة، تركزت البزارات في الشارع الواقع بين محلة باب بغداد وبداية المستوصف الحالي الى باب الخان مغتسل العلقمي القديم.

المصدر/

موسوعة كربلاء الحضارية، المحور الاجتماعي، ج1/1، ص124-130

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة